الأحد، 14 أغسطس 2016

اغتصبنى جنى فى صفه ابنى

أنا سيدة من المغرب أعيش في المهجر متزوجة ابلغ من العمر 51 سنه أحب زوجي
لحد الجنون نسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة
ولا انظر لأي رجل غير زوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد
لازال يسكن معنا في نفس البيت
يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصص جنسية
كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرة
وأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها
وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنه سر لا يعرفه إلا **** وأنا حتى ابني لا يعرف
شيئا عن الموضوع
في إحدى عطلنا بالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من
العمر22 سنة وحصل على الباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة
في احدي الليالي خرج ابني مع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني
في حالة مزرية كله أوحال وملابسه مبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او
تعارك مع شخص ما
خرج الجميع لمعرفة ما وقع بعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب
الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبرونا انه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم
يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصل لمعرفة ما وقع المهم كلنا
على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي في المغادرة للبيتنا في
الرباط
بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علامات المرض وفقدان الشهية
والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار من الخوف وقال لي
انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخص الذي
اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان
مريض نفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني
الكل بالتوجه إلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور
لكنه رفض الدخول معي للمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات
وانه مثقف وانه يعيش في أوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج
عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح في وجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء
فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدا يقرا عليه القرآن ويكتب في يده
وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن وان هدا الجني نصراني ومن الجن الصعب
الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذ الحيطة والحذر
وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقع فعرفت
انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدت
الولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى
حاله وجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية
للفقيه لكن هده المرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن
قوي غليظ وطلب منه الابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم
دخلي بالموضوع المهم استقض الولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما
سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانه أخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه
ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب مني أن أضعه في بيت ابني والكتاب
الثاني أضعه في الماء ويستحم به
رجعت للرباط واسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى
ذاب الحبر في الماء وبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت
عيناه ولم يبق يظهر منهما الا البياض
خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفض
مني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا
أسالمكم لا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا
الجسم الذي يسكنه فخفت عن ابني وبدأت استعطفه
وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفته ومسحته ونام عميقا
وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالي استحمام ابني
وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس له قوة
في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة
وبمجرد ما دخل توقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم
وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ما وقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون
تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابي وخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي
سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت من ملابسي لكنه طلب مني أن
انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعية وانه ليس هو من
يطلب مني دلك
وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماء وأنا اغتنمت الفرصة وبدأت
اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرر يديه على جسمي لكن
كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يده حتى
لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة
ولففت جسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة
إلى غرفته ونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا
الجني وفي الصباح هاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس
الوقت لكني لم احكي له ما وقع في الدش
لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطال مفعول
ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء
وأفسدت كل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت
حيلة من الجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام
استحييت ولم احكي له عنها؛
للمشاهدة اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق