للمزيد اضغط هنا
هايدي 32 سنة زوجة طبيب صيدلي ( مكرم ) فاتنة الجمال تسكن بالطابق الخامس هي متوسطة الطول ذات جسد سمباتيك لها نهدين مشدودين وجميلين متوسطين الحجم كأنها مازلت بكراً وأردافها بارزة ومتناسقة وغاية في الرقة والجمال ، إنها
حقاً موديل رائع تهتز له القلوب. كانت البداية من خلال شقيقة شريف حين قابلتها في المصعد فأخبرتها أنها سألت بالعمارة عن توصيل وصلة انترنت وعلمت أن شريف يقوم بذلك وطلبت منها أن تكلم شريف ليوصل لها إن لم يكن هناك مانع ، ردت أخت شريف أنها ستخبره بالأمر... وفعلاً مر يوم وفي المساء تذكرت الأمر وكانت وشريف يشاهدان التلفاز بالصالة فأخبرته بالأمر فلم يبدي شريف أمامها اهتماماً مبالغ فيه لكنه كان سعيداً بالخبر ، إنها هايدي التي كثيراً ما أثارته برقتها وجمال جسمها الساخن وملابسها للبنطلونات الضيقة والباديها المكشوفة والعارية والتي كانت تبهر وتثير السكان من الرجال على اختلاف الأعمار. شريف دخل حجرته فكر قليلاً ورأى أن الوقت مناسب فمكرم بالصيدلية ويعود متأخراً وتمنى أن تكون هايدي موجودة بشقتها لأنها أحياناً ما تظل مع الزوج بالصيدلية وتعود معه وأن الحظ سيحالفه لو كانت موجودة ارتدى شريف ملابسه وسريعاً صعد إليها ضغط الجرس وانتظر وكان الحظ حليفه فقد فتحت الباب وهي ترتدي روب منزلي من الواضح أن أسفله ملابس نوم شفافة وعارية وكان الصدر أغلبه ظاهر وتلك عادتها في ملابسها كانت تلك المرة الأولي التي يراها فيها شريف بملابس منزلية أكثر إثارة. رحبت به هايدي وطلبت منه الدخول بصوت رقيق وناعم وقالت لا يصح أن نتكلم هنا على الباب فدخل شريف للصالون فغابت عنه قليلاً ثم دخلت بزجاجة الكوكا وقدمتها له وجلست أمامه
هايدي ::: الأنسة منى قالت لك طبعاً عن الوصلة
شريف ::: أيوا يا فندم وعلى فكرة انا مش بوزع وصلات وبرر توصيله لشقتين بالعمارة لكونه على علاقة بعمرو ومحمد وهما صديقان طفولة ورغم كدا أعرب عن سعادته بكونها ستكون معهم أنه موافق لإعطائها الوصلة
هايدي : مش عارفة أقول لك ايه بس ميرسي على ذوقك ورقتك.... ودلوقتي يا ترى ايه المطلوب مني شريف ::: يخبرها أنه سيقوم باللازم من حيث شراء مسافة السلك ويقوم بالتوصيل ثم يحاسبها وأخبرها أنه شهرياً ستدفع مبلغ بسيط وهو......
هايدي ::: أوكي كدا مفيش مشكلة وميرسي مرة تانية طاب دا ممكن يتم بكرة
شريف ::: أوكي بكره تحبي امتى
هايدي ::: يناسبك 6 بعد المغرب يكون مكرم قام من نومه وأخد الشاي ونزل وبراحتك طبعاً
شريف ::: أوكي الوقت مناسب أوي
يمضي شريف وهو على أحر من الجمر لموعده مع هايدي غداً... وفي اليوم التالي جهز شريف كل المستلزمات ومن الشرفة للصالة لحجرته وأخيراً نزل زوجها ولم يبق إلا نصف الساعة على الموعد والوقت بالكاد يمر وأخيراً حان الوقت فصعد شريف حاملاً الأدوات فاستقبلته وهي ترتدي ملابس خروج أنيقة عبارة عن بنطلون جينر ملتصق بجسمها يوضح التفاصيل وبادي كارت مستدير الصدر ونهديها عاريين حتى المنتصف تقريباً. دخل شريف وبرقة بدأ التوصيلات فسألها تحبي فين الوصلة
هايدي ::: الصالة وأوضة النوم أهم مكانين ممكن أعد فيهم باللاب توب
شريف ::: ف الأول محتاج سلم لو أمكن فيه
هايدي ::: في البلكون ممكن وتمضي محاولة رفعه لكن يسبقها شريف قائلاً ::: لأ عنك فترد بميرسي شريف ::: يحول أن يمرر السلك من أعلى النافذة ناحية المنور بينما تراقبه من أسفل وكان يرى من أعلى السلم نهديها كاملين مما أثاره بشدة وتصبب جبينه عرقاً محاولاً التحكم في قضيبه الذي يأبى أن ينصاع وينتصب ثائراً مما يربكه ويشعرها بالأمر فتحاول تجاهله بابتسامتها الناعمة الرقيقة عموماً وبعد وقت ينتهي شريف من التوصيلات قائلاً ::: كدا فاضل بس أوصل عندي وتشتغلي على طول ويستأذن
هايدي ::: طاب ليا طلب ناني عيزاك تعلمني بأه النت وكدا يعني لو مفيهاش مضايقة
شريف ::: أوكي معنديش مانع تحبي نتبتدي م نهاردة
هايدي ::: لأ ميرسي أنا تعبتك أوي خلينا من بكره أحسن
شريف ::: أوكي ف نفس المعاد هايدي ::: مبتسمة أوكي... طاب كدا مطلوب مني كام فيرفض شريف متعللاً بأن ذلك ليس الأن خاصة وأنه قادم وعلى موعد معها غداً فتشكره برقه وخجل ويمضي ومن هنا بدأ الأمر يتكون ويأخذ منحاه الجديد وغير المتوقع فقد بدء شريف فعلاً ومرت حوالي العشرة أيام كل يوم يذهب ليراها أكثر إثارة وجمالاً بذوقها الرفيع والجرئ في إختيار ملابسها وأناقتها وعطورها الرائعة الفاتحة للشهوة والتي تحض على التخيلات وأحلام اليقظة. ثم بدأت العلاقة تتحور وأصبحا أكثر تواءماً واندماجاً وأخذ كل طرف على الأخر وكانا أحيانا ً يهرجان ويضحكان معاً فقد بدأت هايدي ترتاح له لدرجة أنها مدت يدها تلكمه في كتفه على سبيل المداعبة والملاطفة لأكثر من مرة. وحدث أن لامس شريف جسمها أكثر من مرة مرات بدون قصد وأخرى بقصد مثل الأرداف والنهدين متصنعاً عدم القصد إلى أنها في أحد المرات لم تتمالك نفسها فضحكت قائلة ::: إعقل يا شريف وبطل استهبال واخيراً قرر شريف أن يعرف رد فعلها فنظراتها توحي له بأشياء تشجعه وقد أعربت أكثر من مرة بإعجابها به وقالت له لو كنت كبير حبة وقابلتك قبل مكرم ماكنتش حسيبك تفلت من ايدي لذا قرر شريف المحاولة وأثناء توجده معها مرة قام بتقبيل شفتيها ففزعت وقامت مسرعة من جواره ارتبكت وارتبك شريف ::: آسف بس بصراحة تعبيت مش آدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق