الاثنين، 22 أغسطس 2016
الأحد، 14 أغسطس 2016
اغتصبنى جنى فى صفه ابنى
أنا سيدة من المغرب أعيش في المهجر متزوجة ابلغ من العمر 51 سنه أحب زوجي
لحد الجنون نسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة
ولا انظر لأي رجل غير زوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد
لازال يسكن معنا في نفس البيت
يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصص جنسية
كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرة
وأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها
وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنه سر لا يعرفه إلا **** وأنا حتى ابني لا يعرف
شيئا عن الموضوع
في إحدى عطلنا بالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من
العمر22 سنة وحصل على الباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة
في احدي الليالي خرج ابني مع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني
في حالة مزرية كله أوحال وملابسه مبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او
تعارك مع شخص ما
خرج الجميع لمعرفة ما وقع بعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب
الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبرونا انه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم
يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصل لمعرفة ما وقع المهم كلنا
على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي في المغادرة للبيتنا في
الرباط
بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علامات المرض وفقدان الشهية
والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار من الخوف وقال لي
انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخص الذي
اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان
مريض نفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني
الكل بالتوجه إلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور
لكنه رفض الدخول معي للمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات
وانه مثقف وانه يعيش في أوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج
عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح في وجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء
فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدا يقرا عليه القرآن ويكتب في يده
وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن وان هدا الجني نصراني ومن الجن الصعب
الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذ الحيطة والحذر
وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقع فعرفت
انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدت
الولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى
حاله وجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية
للفقيه لكن هده المرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن
قوي غليظ وطلب منه الابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم
دخلي بالموضوع المهم استقض الولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما
سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانه أخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه
ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب مني أن أضعه في بيت ابني والكتاب
الثاني أضعه في الماء ويستحم به
رجعت للرباط واسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى
ذاب الحبر في الماء وبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت
عيناه ولم يبق يظهر منهما الا البياض
خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفض
مني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا
أسالمكم لا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا
الجسم الذي يسكنه فخفت عن ابني وبدأت استعطفه
وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفته ومسحته ونام عميقا
وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالي استحمام ابني
وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس له قوة
في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة
وبمجرد ما دخل توقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم
وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ما وقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون
تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابي وخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي
سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت من ملابسي لكنه طلب مني أن
انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعية وانه ليس هو من
يطلب مني دلك
وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماء وأنا اغتنمت الفرصة وبدأت
اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرر يديه على جسمي لكن
كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يده حتى
لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة
ولففت جسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة
إلى غرفته ونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا
الجني وفي الصباح هاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس
الوقت لكني لم احكي له ما وقع في الدش
لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطال مفعول
ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء
وأفسدت كل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت
حيلة من الجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام
استحييت ولم احكي له عنها؛
للمشاهدة اضغط هنا
لحد الجنون نسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة
ولا انظر لأي رجل غير زوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد
لازال يسكن معنا في نفس البيت
يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصص جنسية
كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرة
وأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها
وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنه سر لا يعرفه إلا **** وأنا حتى ابني لا يعرف
شيئا عن الموضوع
في إحدى عطلنا بالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من
العمر22 سنة وحصل على الباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة
في احدي الليالي خرج ابني مع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني
في حالة مزرية كله أوحال وملابسه مبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او
تعارك مع شخص ما
خرج الجميع لمعرفة ما وقع بعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب
الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبرونا انه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم
يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصل لمعرفة ما وقع المهم كلنا
على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي في المغادرة للبيتنا في
الرباط
بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علامات المرض وفقدان الشهية
والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار من الخوف وقال لي
انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخص الذي
اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان
مريض نفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني
الكل بالتوجه إلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور
لكنه رفض الدخول معي للمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات
وانه مثقف وانه يعيش في أوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج
عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح في وجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء
فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدا يقرا عليه القرآن ويكتب في يده
وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن وان هدا الجني نصراني ومن الجن الصعب
الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذ الحيطة والحذر
وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقع فعرفت
انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدت
الولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى
حاله وجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية
للفقيه لكن هده المرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن
قوي غليظ وطلب منه الابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم
دخلي بالموضوع المهم استقض الولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما
سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانه أخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه
ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب مني أن أضعه في بيت ابني والكتاب
الثاني أضعه في الماء ويستحم به
رجعت للرباط واسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى
ذاب الحبر في الماء وبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت
عيناه ولم يبق يظهر منهما الا البياض
خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفض
مني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا
أسالمكم لا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا
الجسم الذي يسكنه فخفت عن ابني وبدأت استعطفه
وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفته ومسحته ونام عميقا
وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالي استحمام ابني
وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس له قوة
في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة
وبمجرد ما دخل توقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم
وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ما وقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون
تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابي وخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي
سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت من ملابسي لكنه طلب مني أن
انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعية وانه ليس هو من
يطلب مني دلك
وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماء وأنا اغتنمت الفرصة وبدأت
اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرر يديه على جسمي لكن
كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يده حتى
لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة
ولففت جسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة
إلى غرفته ونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا
الجني وفي الصباح هاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس
الوقت لكني لم احكي له ما وقع في الدش
لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطال مفعول
ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء
وأفسدت كل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت
حيلة من الجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام
استحييت ولم احكي له عنها؛
للمشاهدة اضغط هنا
اغتصبتني اختي
انا سميرة من مصر عمرى 22 سنة لى اخت عمرها26 غير متزوجة وكنت انا واختى نحب بعضنا ولكنها كانت تنظر الى نظرات تخيفنى وفى العام الماضى سافر والداى وبقينا انا واختى كنت ادرس فى الجامعة وكانت اختى تحضر الطعام وكنت اساعدها احيانا الا انة فى يوم فوجت بها تقول لى ما معلوماتك عن السكس ولكنى قلت لها عيب النى كنت مودبة ولكنها قالتلى انا شرموطة وعايزة امارس السحاق ولكنى احرجت وحاولت تغير الموضوع الا انها مسكت فخدى فحاولت ان امنعها الا انها ظلت تحسس على قدمى فقلت لها يا قليلة الادب واذابه تشدنى من شعرى وتربطنى فى السرير وانا اصرخ واحاول المقاومة وخلعتنى ملابسى والكلوت والسنتيان وقالتى يا شرموطة انا هنيكك واحضرت ذب صناعى وانا اصرخ واتوسل اليها ولنها لفتنى ورات طيزى وبعصتنى وان اصرخ وقالتلى رائحة طيزك حلوة يا وسخة وبدات نيكنى وانا اتوسل اليها وقلتلى مبتستحميش ليه طيزك وسطها اسود لية وبعد ان انتهت قلتلها وحيات امى مانا سايباكى وهقول لبابا فقالتلى انا صورتك كام صورة وانتى بتستحمى ولو فتحتى فمك بكلمة صورك هتبقى منورة النت فبكيت بكاء مر الا انى قلت كدة وتعصبت وقررت الانتقام فشدتهامن شعرها وخلعتلها ملابسها وخلعتها الكلوت والسنتيان وخرجت بها لى البلكونة واغلقت عليها الباب ففضحت وتجمع الناس فحاولت ان تكسر الباب الا انى ادخلتها ورطتها فى السرير حتى جاء والداى فى اليوم التالى وقصت اختى عليهم كل ماحدث فضربها والدى ضربا مبرحا لكل ما
سببتة لنا من فضائح وكانت هذة هى النهاية وعاد حقى
للمشاهدة اضغط هنا
سببتة لنا من فضائح وكانت هذة هى النهاية وعاد حقى
للمشاهدة اضغط هنا
اغتصاب محارم
افلام سكس اغتصاب محارم
اخ مستخبي في اوضة نوم اخته وبيتفرج عليها وهي هايجة علي السرير ونايمه بملابس عاريه يلعب في زبه ويشاهد جسمها المثير ويدخل عليها يمسك فيها وينيكها بعنف في طيزها بقوة علي السرير حتي تستسلم لزبه القوي ، سكس اغتصاب محارم اخ يغتصب اخته المتناكه في خرم طيزها الجميل وهي موزه وفي سن المراهقه هايجة علي الاخر ، سكس اغتصاب محارم
ينيك اخته في طيزها بقوة
للمشاهدة اضغط هنا
الخميس، 4 أغسطس 2016
الأربعاء، 3 أغسطس 2016
سكس التهديد الجميل
للمشاهدة اضغط هنا
انا اسمي منال محمود عمري 23 سنه متزوجة
منذ 5 سنوات, جميلة جدا ويمكن القول ان كل من يشاهدني يفتن بجمالي, انا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, ابي فرض علي الحجاب منذ ان كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 18 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه مهند وطلبني للزواج, بعد ان عرف ابي انه شاب ملتزم واهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الامر مجرد موافقة ابي كانت كافية لاكون زوجة له, اما انا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة اشهر من الخطبة تزوجت من مهند وانتقلت الى حياتي الجديدة, كان مهند واهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني ان ارتدي النقاب وان لا اكشف وجهي الا امامه او اما اخوانه او اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم اكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة امر زوجي لان ابي قد ايده في ذلك. بعد اربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي بيان وما ان بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ والروح الملائكية.
بدات الايام تمر وانا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدات بيان بالبكاء عرفت انها جائعه فأخذتها الى غرفة مجاورة فارغة اغلقت الباب لكن لم يكن لابواب البيت الداخلية اقفال لذلك كنت اضطر لان اغلقها فقط بشكل يمنع احد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدات ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك احمد اخو زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة اعوام. وقف مكانه متسمرا دون حراك وانا لا استطيع ان اكسو نفسي. بقيت صامتة وانا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه اول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر احمد واغلق الباب بعدما تمعن بالنظر الي جيدا وخرج. ظننت ان الامر انتهى وان الامر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.
مرت الايام بعد الايام وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت انا الى نومي كعادتي وقبل ان تصل الساعة الى الثامنة صباحا وا بالهاتف يدق, ظننته مهند قمت مسرعة لاجيب.
رفعت السماعة وقلت: الو
المتصل: منال كيفك انا احمد
قلت: اهلا احمد خير انشالله في شي.
احمد: لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله.
قلت: ايوا طلع, احمد خوفتني في شي.
احمد: لا ابدا بس كنت حابب ادردش معك شوي.
قلت: معي انا ومن ايمتا انت تحاكيني على التلفون بغياب مهند.
احمد: من اليوم.
قلت: احمد ايش البدك اياه؟
احمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من راسي.
قلت: احمد ايش يللي تحكيه انا زوجة اخوك واذا ما ارتدعت والله رح احكي لمهند.
احمد: ايش بدك تقوليلوا اني شفت بزازك وكلمتك على التفلون.
قلت: ايوا.
احمد: ما في داعي انا اذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل رح يطلقك ويرميكي مثل الكلبه لانه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه.
قلت: انت واحد كلب.
اغلقت الهاتف في وحهه وأخذت ابكي وبدا الهاتف يدق لكني تركته لاني لم اعد اريد سماع صوته, هبت واحتضنت ابنتي وانا ابكي وانا خائفة من ان يطلقني مهند بحق اذا عرف بالامر, اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما انا كلك قرع جرس الباب هبت لافتحه وقبل ذلك سالت من الطارق, الا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك البريد خلف الباب بعد ان يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما افتح الباب واخذه بعد ذهابه, كنت لا ارتدي حجابي او خماري وفتحت الباب واذ باحمد يقف على الباب, دفعني بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
قلت: احمد ايش بدك ايش تعمل هان.
احمد: اسمعي يا شرموطه انا مش قادر اتحمل اكثر وبدي انيكك.
قلت وانا ابتعد عنه: احمد لا تتهور انا زوجة اخوك ومثل اختك ولو اغتصبتني رح تندم.
احمد: ومين قلك يا قحبه اني بدي اغتصبك انا رح انيكك والعب عليكي وانتي موافقه.
قلت: احمد انت عم تتوهم انا ما ممكن اخون زوجي مع اي حد.
احمد: ماشي خذي هذه الصور اول شي وشوفيها وبعدين بتقرري.
قلت: ايش هذه الصور.
احمد: مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك.
اخذتها وبدات انظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم اصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لاختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب.
قلت: احمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور.
احمد: هذا مجدي صاحبي وانا وهو اتفقنا نصور اختك وهي تنتاك معه.
قلت: اكيد اغتصبتوها.
احمد: صحيح اول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بارادتها والصور هذه اخذناها الها وهي عم تنتاك بكل ارادتها لانها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك.
قلت: حرام عليك البتعملوه معها, روان متزوجه ولو زوجها عرف او اهلي والله بيقتلوها.
احمد: اذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه.
قلت: وايش بدك.
احمد: بدي انيكك واتمتع فيكي.
قلت: مستحيل.
احمد: مثل ما بدك بس انا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج اختك روان ونسخه ثانيه لاهلك وثالثه انشرها على النت.
التف احمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت اخوي.
قلت: احمد لحظه ارجوك.
احمد: ماني فاضي وراي شغل.
قلت: احمد رح اعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد.
التفت الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه. يالله روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي مفاتنك لحتى اعرف انيكك واستمتع بجسمك المثير.
قلت: اعطيني مهله ادخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت امرك.
اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الارض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية اليه وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.
احمد: اسمعي يا شرموطه بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي انيكك بتروحي بسرعه يا منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني على شان انيكك, ولا اقولك بلا ما تلبسي.
تركني لاسقط على الارض ثانية ثم اخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم انزل بنطلونه لاشاهد كلسونه الاحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع انزل كلسونه ليظهر امامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله, حاولت انزال رأسي الى الارض لكنه امسك بشعري ثانية ورفعنب الى اعلى قليلا حتى اصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا استطيع ان اصفه الا انه كعصى كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول ادخله الى فمي لكني اغلقت فمي وصممته كي ادخله لكني لم اكن استطع فعل ذلك فأنا لا افعل ذلك مع زوجي فكيف افعله مع غيره.
احمد صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وانا اتالم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل ان انطق بكلمة كان قضيبه قد دخل الى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى اني شعرت بانه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي الا ان اتكئ على فخديه انتظر منه ان يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال امساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وانا اتنفس بصعوبة والهث من انفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي, كان بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم اذق مثل هذا الطعم من قبل ولم اشرب المني قط, ابقى قضيبه بفمي الى ان تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي. وما ان اخرجه حتى سقطت متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
أحمد: يالله يا شرموطه تعالي معي على غرفة نوم اخوي خليني انيكك بفراشه.
قلت: انت واحد حقير سافل.
احمد: صح بس انتي واختك قحبابت شرموطات بنات قحبه. واسمعي يا بنت الزانيه اذا ما مشيتي معي رح اروح اعمل اللي قلتلك عنه.
امسك بيدي ورفعني عن الارض وجرني خلفه أسير معه وانا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي الى ان ادخلني غرفة زوجي وبينما انا انظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على احدى الزوايا المجاورة للسرير كان احمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالاخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني الا ان اكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي اختي منه.
قلت: احمد
احمد: تركني قليلا وقال: نعم يا احلى شرموطه في الدنيا.
قلت: ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها.
احمد: ليش؟
قلت: ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي.
احمد: مش مشكله انا اخوه وبعد ما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وانيكك ليل نهار.
لم استطع ان اتكلم اكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اـأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد ان عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريفه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى ان شعرت بان رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدا يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.
احمد: كس امك يا بنت الشرموطه انتي احلى من اختك بمليون مره.
قلت: آآآآآآه نيكني احمد نيكني وريحني.
احمد: آه حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي اخوي وزبه.
قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعه نيك احمى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه احمد حميلي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعه.
بعد خمس دقائق من مجامعتي فقط.
أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه يلعن طعاريس امك بدي انزل.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا تنزل بكسي احمد آآآآآآآآآآآآآه رح تحبلني.
أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.
قلت: لا لا احمد رح تحبلني.
بعد ان سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت انا الاخرى قد انهيت وانزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك اخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني ان اجلس على اربع كجلسة الكلبة.
قلت: ليش بدك اياني اقعد هيك.
احمد: بدي انيكك بطيزك.
قلت: بطيزي لا لانه حرام.
احمد: ايش هو الحرام.
قلت: النيك بالطيز انت بتقدر تنيكني بس بكسي.
احمد: اسمعي يا شريفه اصلا احنا منزني وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك وكسك لانه التنين حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي.
وانا احاول الاعتراض جعلني اجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر ذرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي واخذ يدخل أحد اصابعه بالفتحة الشرجية.
قلت: أييييييي , احمد بوجع.
احمد: ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي.
استمر في تحريك اصبعه بطيزي وانا اتوجع لكن الالم اخذ ينخفض مع الوقت بعد ان تعودت عليه, ثم اخرج اصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد انتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدا يضغط به الى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل.
ودون ان يعيرني اي اهتمام ادخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن ان كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي استريح من الالم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد شق طيزي الى نصفين وقعرني, كنت ابكي واتالم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى انزل ثانية, وعد فترة من نكاحه لي بطيزي تعودت على ذلك بل بدات اتلذذ بالمه اكثر من نكاحه لي بكسي وبعد ان انهى الرابعة بطيزي اخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الاولى التي اتمنى بها ان يبقى قضيبه داخلي, جعلني استلقي على السرير ثم ادخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, اخذ الامر منحى اخر فبعد ان كنت متعففة عن نكاحه لي اصبحت راغبة به لاني لا اجد هذه المتعة مع زوجي. انهى بداخلي خمس مرات قبل ان يستلقي بجانبي.
احمد: منال انبسطتي بنيكي الك.
قلت: بصراحه يا احمد انا بعمري ما استمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما استمتعت معك.
احمد: يعني من اليوم وطالع بقدر ىجي انيكك براحتي.
قلت: انت حكيت اني شرموطتك وانا حابه انك تنيكني كل وقت.
احمد: رح اخليكي اسعد انسانه في الدنيا يا اجمل منيوكه.
قلت: احمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما اروح اتغسل.
احمد: نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ.
قلت: ايش نفسك يمكن اقدر احققلك طلبك.
احمد: صعب.
قلت: انت احكي وانا رح شوف اذا صعب.
احمد: انا نفسي انيكك انتي واختك روان وإمك بوقت واحد.
قلت: بس يا احمد انا فهمت واختي فهمت احنا التنتين اصغر منك بس امي اكبر منك.
احمد: بس طيز امك وبزازها بستاهلوا اني انسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني انيكها واخليها تمصلي زبي.
قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)