الجمعة، 20 فبراير 2015

العروسة من إحساس فبراير ٢٠٠٩


اللي يعيش ياما يشوف واللي ليه عمر يشوف أكتر.
الشهوة شيء رهيب الشهوة شيء لا يمكننا التحكم فيه . الشهوة رغبة الشهوة شعور الشهوة لا يمكننا الهروب منها الشهوة شوق الشهوة أمنية الشهوة قدرة. تخيل انك ميت من الجوع إيه أول شيء بتبحث عنه هو الأكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البرودة.
الأنثى بأجهزتها التناسليه الداخليه وكمان بالمناطق الحسيه اللي تحت الجلد شيء رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن. الانثي ذات احاسيس خاصه. الانثى ممكن تفعل اي شيء مع رجل اعجبت فيه وتمنيته. ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها.
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامرأه .

قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .

كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .

اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .

وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه، ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدوء اعقل يا مجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبره فقط بطيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه.
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدولة الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاج يتاكل وضحكوا هههههههه..
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .

المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار، المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته. اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه، وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم. العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي.
باليوم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .

تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت اللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.

جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.

وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .

كان صيف كله نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر، وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته.
للمزيد اضغط هنا

أم دعاء جارتنا


القصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى .
أنا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو .
المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركع على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه.

للمزيد اضغط هنا

كيف تنيك أختك مثل تامر وبدرية


قد تبدو لكم هذه القصة غريبة وغير واقعية ولكنني أؤكد لكم أنها حصلت بيني
وبين أختي… نعم أختي التي كنت أبذل قصارى جهدي للمحافظة عليها وعلى
عفافها وشرفها وسمعتها ولكن لم يكن يخطر في بالي يوما أنني قد أعشقها كأنثى
شهية وأمارس معها ما يمارسه الزوج مع زوجته أو العشيق مع عشيقته وحبيبته…
سأبدأ قصتي بتقديم نفسي للقراء والقارئات الأعزاء، لأنني متأكد أن كل من
يقرأ قصتي مهتم بجنس المحارم ويفكر أو فكر يوما ما بممارسة الجنس مع أخته
أو أمه أو إذا كانت قارئة، من الممكن أنها فكرت يوما بأخوها أو أبوها أو
خالها أو عمها وتخيلته كشريك محتمل في عمل جنسي ساخن…
أنا تامر عمري الآن 26 سنة وأختي بدرية وعمرها الآن 21 سنة وقد بدأت قصتي
مع بداية وصول أختي مبلغ النساء… فعندما بلغت بدرية سن البلوغ ووصلت إلى
سن الـ 12-13 سنة، بدأت تظهر عليها علامات الأنوثة فبدأ صدرها بالنمو
واستدار وركاها واكتست وجهها جاذبية جنسية لا تقاوم…
كان عمري في ذلك الوقت 17 سنة وكنت في سن المراهقة والفوران الجنسي
الشديد… كنت أتهيج من أبسط إثارة جنسية… من ابتسامة أية فتاة … من
مشاهدة فخذين أنثويين ممتلئين … من حركات أختي وهي تهز طيزها الجميلة
أثناء مرورها من أمامي وهي ذاهبة إلى الحمام أو إلى غرفتها أو إلى أي مكان
آخر في البيت…
وبما أنني كنت أخوها لبدرية، فكنت حريصا أشد الحرص على عدم التفكير فيها
كما أفكر بالفتيات الأخريات… عندما كنت أتهيج وينتصب قضيبي على فتاة
شاهدت قسما من فخذها أو صدرها أو استدارة طيزها … كان قضيبي ينتصب بشدة
وكان علي أن أمارس العادة السرية حتى أفرغ شحنتي الجنسية… ولكنني كلما
كنت أبدأ بلمس زبي وتمسيده وفركه وأنا في منتصف الطريق إلى المتعة
الجنسية… فجأة وعلى حين غرة… كنت أتخيل أختي بدرية وتقاطيع جسدها
الرائع وقوامها الممشوق وطيزها الممتلئة … وكنت أتمنى أن تكون أختي معي
في تلك اللحظة حتى أتخذها شريكة جنسية لي وأدفن زبي المنتصب المتوتر بشدة
في كسها الساخن… كانت كل القيم والمعايير تتلاشى من أمامي ولا يبقى في
الوجود سوى الصورة الجنسية لأختي وهي تفتح فخذيها بشبق ومحنة لاستقبال جسدي
الشهواني الشبق كما تفتح شفري فرجها البكر لاستقبال قضيبي وحضنه وإمتاعه…
في تلك اللحظات الجنسية البحتة كنت لا أتخيل أختي إلا أنثى وأحلى أنثى
بإمكانها أن تمنحني أحلى لحظات المتعة والسعادة… وعندما كنت أفكر بها على
هذا النحو، كان قضيبي يشتد انتصابا وكان توتري الجنسي يزداد شدة وقوة حتى
أنني في بعض الليالي كنت أفكر باقتحام غرفتها واغتصابها وفض ب****ها وقذف
سائلي المنوي في أعماق مهبلها الساخن النابض بالشهوة والشبق… والمتعة…
أنا واثق أن هناك الملايين من القراء والقارئات يتعاطفون معي في رغبتي
الجنسية نحو أختي ويتفهمون هذه العاطفة وهذه الشهوة الجنسية الجامحة…
لأنهم أو لأنهن شعروا في يوم من الأيام بنفس هذا الشعور أو ربما ما يشابه
هذا الشعور…
الجزء الثاني
الأخت هي الفتاة الأولى التي تتعرض لتحرش أخيها الجنسي، وتصطدم بشهوته
الجنسية نحوها… ولذلك كنت أول من تعرضت لبدرية حالما بدأت معالم أنوثتها
بالبزوغ… كنت لا أفوت أية فرصه للمس جسدها الغض والاقتراب منها والإحساس
بحرارة جسدها… كنت أعشق مشاهدة معالم أنوثتها مثل صدرها الصغير وأشفار
كسها وفخذيها الناعمين الأملسين…
ولطالما بحثت عن كيلوتها بين ملابس الغسيل لألتقطه وأجلبه إلى غرفتي وكأنه
كنز ثمين… وألمسه وأداعبه وأشم رائحة المنطقة التي تلامس كسها وأنا أتخيل
أنني فعلا أمام كسها الذي يفيض حلاوة ونعومة ولذة…
محاولاتي المتكررة لكسر مقاومتها وإخضاعها لرغباتي وشهواتي كانت كلها قد
باءت بالفشل… لم تكن بدرية تتجاوب مع نداءاتي الجنسية لها بالاستسلام
وممارسة ا لجنس معي كأية فتاة أخرى…وكدت أيأس وألغي الموضوع من أساسه
لولا ما حدث في ذلك اليوم …
ففي ذلك اليوم طلبت منها أمي الصعود إلى الطابق العلوي من بيتنا وتنظيفه
لأن ضيوفا سيزوروننا بعد يومين. أخذت بدرية أدوات الغسيل والتنظيف وصعدت
إلى الطابق العلوي وبدأت بشطف وتنظيف الغرف هناك… غير أنها سرعان ما عادت
إلينا واشتكت لأمي قائلة أن بعض الأولاد الصغار يزعجونها ويعرقلون عملها
وهي تقوم بتنظيف الغرف، وهنا طلبت مني أمي أن أصطحب بدرية إلى الطابق
العلوي وأقوم بردع الأولاد وزجرهم ومنعهم من إزعاج أختي.
صعدت بصحبة بدرية إلى الطابق العلوي وبدأت هي بتنظيف البيت بينما جلست أنا
أتفرج على أجزاء جسمها المتناسق وهي تتحرك بنشاط وحيوية وأسترق النظر كلما
انحنت لأكحل عيني بمنظر كيلوتها أو قسم من فخذيها المغريين…وقد بدأت
أتهيج ولا سيما أننا كنا لوحدنا في هذا الطابق ومرّ تهيجي الجنسي بفترات بين
الصعود والهدوء، ففي بعض الأحيان خطرت ببالي أفكار جهنمية مثل استدراجها
وطلب مارسة الجنس معي وكنت أتخيل نفسي في بعض مراحل ازدياد توتري الجنسي
أقفل الباب على كلينا وأغتصبها وليكن ما يكون… ولكنني كنت أعود لرشدي بعد
أن يهدأ هياجي وتستكين شهوتي الجنسية…وبقيت على هذه الحالة إلى أن جاءتني
أختي فجأة وقالت أنها تعبت من العمل وتريد أن تستريح قليلا… فذهبت إلى
النافذة لتتفرج على المارة في الشارع المقابل… فانتهزت أنا الفرصة ووقفت
وراءها مباشرة وأنا أتظاهر بأنني أشاركها متعة التفرج على حركة المرور في
الشارع تحتنا وبدأت أقترب منها أكثر وأكثر حتى لامس القسم الأمامي من جسمي
القسم الخلفي من جسمها وعندئذ بدأت أحس بحرارة رهيبة فازداد التوتر الجنسي
لدي وانتصب قضيبي بشكل رهيب وبدأ يحك بفلقتي طيز أختي من الخلف… كان ملمس
طيز بدرية ناعما وكانت الحرارة شديدة ومهيجة ولذيذة فاقتربت بشدة من جسم
أختي وطوقت خصرها بذراعي القويتين وأنا أهم بدفن قضيبي المتصلب بين فلقتي
طيزها وما أن فعلت ذلك حتى أدركتني الرعشة الجنسية و بدأ المني يتدفق من
رأس قضيبي المنتصب بشدة والمدفون بين فلقتي طيز أختي الساخنة… وفي غمرة
المتعة الجنسية التي اعترتني لم يسعني إلا أن أتأوه من اللذة والشبق وأنا
أبوس رقبة أختي من الخلف بحركة لاشعورية وأهمس في أذنها كلمات الحب والغرام
كعاشق احتضن حبيبته بعد طول انتظار…
لم تتحرك أختي من مكانها وأنا أقذف سائلي المنوي داخل ملابسي فوق طيزها
ولكنني حملتها بين ذراعي وجلبتها إلى أريكة ومددتها عليها… بدت بدرية
متهيجة جدا نظرت في عيونها وكانت عيونها تشع شهوة ورغبة جامحة …في تلك
اللحظة شعرت أن الجدار الذي كان بيننا قد انهار فجأة وأصبحت أنا وأختي كأي
شاب وفتاة عاديين متهيجين ومستعدين لممارسة الجنس مع بعضهما …
كان لا بد لي، كأي شاب قد قذف سائله المنوي للتو، أن أرتاح لبضع دقائق حتى
يعود قضيبي إلى الانتصاب مرة أخرى… في المرة الأولى قذفت شهوتي بين فلقتي
طيز أختي وكانت بيننا طبقتان من الملابس ولكنني شعرت فعلا وأنا أحتضنها
أثناء القذف وأضغط قضيبي على طيزها وأحس بحرارة جسدها الغض بأنني كنت أقذف
داخل جسمها… نحن الشباب نصر دائما ونحرص على إيصال سائلنا المنوي داخل
جسم الفتاة التي في أحضاننا لأن المني الذي ننتجه مصنَّع خصيصا للوصول إلى
داخل جسم الأنثى خلال أية فتحة من فتحات هذا الجسم…
استرخى جسد أختي بين يدي فلم يصعب علي فتح فخذيها والكشف عن كسها بإزاحة
جزء الكيلوت الذي يغطي شفتي كسها… وكانتا صغيرتين ولكنهما منتفختين من
شدة التهيج… مددت يدي وفتحتهما بأصابعي ومتعت ناظري باللون الوردي لجوف
كسها الرطب المبلل فسال لعابي وانحنيت على هذا الكس الشهي وطبعت قبلة حارة
على الجوف الوردي ثم مددت لساني لكي ألمس طرف بظرها حتى تشاركني المتعة…
كانت رائحة كس أختي الزكية تملأ رئتي وأنا أتذوق شهد مهبلها فبدأ قضيبي
ينتصب ثانية ويتصلب عندما سرح خيالي إلى أعماق هذا الكس الساخن وبدأت أفكر
بالمتعة التي كانت تنتظرني لو دفنت قضيبي المتوتر بكامله في أعماق كس أختي
الملتهب…
وما أن لمست شفتاي ولساني الجوف الوردي لكس أختي حتى بدأت أختي بالتنهد
والتأوه وهي تمسك برأسي بكلتا يديها وبكل قوتها وتضغطه بشبق على كامل كسها
وهي تتوسل إلي أن أتابع اللحس ولا أتوقف أبدا…
كان تهيجي يزداد شدة كلما كانت آهات أختي تزداد ارتفاعا وأنا أمص بظرها
بشدة وفي بعض المراحل شفطت كامل كسها وأخذته في فمي وبقيت أمصه حتى وصلت
أختي إلى الرعشة الجنسية… فحضنتها وقبلت شفتيها وهي تتذوق طعم كسها على
شفتي ولساني…
وما أن هدأت أختي وبدأت تعود إلى وضعها الطبيعي حتى اخرجت قضيبي المنتصب
وبدأت أهزه أمام فمها فتناولته وبدأت ترضعه إلى أن قذفت دفعة أخرى من المني
في حلقها… فابتلعتها بكاملها وأنزلتها إلى معدتها…
وما أن فرغت أختي من ابتلاع كامل ما قذفته من المني في فمها، حتى سمعنا صوت
أمي وهي تطرق الباب وقد جاءت لتطمئن أن كل شيء يسير على ما يرام…
فرتبت أختي ملابسها وأعدت قضيبي إلى داخل بنطلوني وكان الوقت قد تأخر قليلا
فطلبت أمي من أختي النزول معها إلى بيتنا في الطابق السفلي لتساعدها في بعض
الأمور…
ذهبت إلى غرفتي وأنا غير مصدِّق بما حصل في ذلك اليوم… وقد كنت سعيدا جدا
لأنني حققت تقدما ملحوظا في علاقتي مع أختي بدرية فبدأت أفكر بالمني الذي
قذفته في فمها والذي يقبع الآن في جوف معدتها… فتهيجت مرة أخرى وأصبح
قضيبي كقطعة من فولاذ…فبدأت أفركه وأدلكه وأنا أتخيل بأنني بين فخذي أختي
بدرية وقد دفعت بقضيبي المتوتر في كسها أو طيزها إلى أن قذفت دفعة ثالثة من
المني وأنا أتخيل بأنني أقذفها في أعماق أحشاء أختي…
لم نمارس أي شيء في اليومين التاليين ولكن نظرتي إلى أختي قد تغيرت كثيرا
فبدأت أفكر بها كحبيبتي أو زوجتي إضافة إلى كونها أختي…وأتحين الفرص حتى
أنفرد بها مرة أخرى حتى أحقق كل ما تتمناه نفسي ويشتهيه قلبي…
في اليوم الثالث، عندما أفقت من النوم متأخرا لم تكن أمي في البيت وكان أبي
قد ذهب كالعادة إلى عمله في الصباح الباكر… وكان من المفترض أن أذهب إلى
الجامعة ظهرا… ولكنني عدلت عن هذه الفكرة عندما وجدت أختي بدرية في البيت
فقررت التخلي عن محاضرات الجامعة في ذلك اليوم والتفرغ للاستمتاع الجنسي مع
بدرية…
عندما أحضرت لي بدرية الفطور، بدأ قضيبي بالانتصاب من تلقاء نفسه وبعد أن
ش*** أختي بدرية على إعدادها للفطور، أخذتها بين ذراعي وحضنتها وبدأت أقبل
فمها وأمص لسانها… فتمنعت بدرية لبعض الوقت إلا أنها ما لبثت أن استسلمت
لمداعباتي وبدأت تتجاوب معي تجاوبا جميلا…
وعندما لمس قضيبي المنتصب بطنها الساخن…استغربت بشدة وقالت وأنا أحضن
جسمها وأضمه بشبق وشهوة إلى صدري: “هل أنا حقا مثيرة ومهيجة إلى هذه الدرجة
يا تامر؟” فقلت لها: “أنتي حبيبتي ولو لم تكوني أختي لكنت قد خطبتك الآن
وتزوجتك فورا…وقد مضى علي وقت طويل وأنا أحلم بك وكنت كل ليلة أتخيل وأنا
أمارس العادة السرية بأنك شريكتي في عملية جنسية”… فقالت بدرية: “وأنا
كذلك يا تامر، فعندما كنت أتهيج وأداعب كسي وبظري كنت أتخيل أن قضيبك في
أعماق أحشائي وعندئذ كنت أصل إلى الرعشة الجنسية بسرعة وشدة…” وهنا توقفت
بدرية وحدقت فيّ وقد اعترى وجهها طابعا جديا: ” تامر، أريدك أن تعدني بشيء
واحد فقط” فقلت لها: “أنتِ حبيبتي وبإمكانك أن تطلبي مني أي شيء”، فقالت:
“أريدك أن تعدني بأن لا تفض ب****ي مهما بلغ بك التهيج، فهل تعدني بذلك؟”
فقلت لها: “لن أمس عذريتك بسوء مهما كلف الأمر” فابتسمت واحتضنتي بقوة وهي
تقبلني بشوق وحنان قائلة: “أعلم يا تامر أنك أحق رجل في العالم بفض ب****ي
ولكنني مضطرة لأحافظ عليها لسببين: الأول حتى لا أحرج أمام زوجي في
المستقبل والثاني حتى لا أحمل طفلك في بطني…” ازداد توتر قضيبي عند هذا
الجزء من حديث أختي، فلم أكن أتخيل يوما بأنها قد تحمل مني حيث أن مجرد
التفكير بذلك صعد تهيجي إلى مراحل متقدمة جدا…
حملت أختي وأقفلت باب غرفتي إلى سريري ومددتها هناك على بطنها ثم أنزلت
بنطلونها الجينز وكيلوتها ودهنت فتحة طيزها بالفازلين وكذلك رأس قضيبي ثم
أدخلت أصبعين في الفتحة وطلبت منها ارخاء عضلاتها حتى أصبحت أصابعي تتحرك
بحرية في جوف طيزها ثم قربت رأس قضيبي من فتحة طيزها ودفعته برفق إلى
الداخل فانزلق بسلاسة وما أن أصبح رأس قضيبي داخل فتحة طيزها حتى شعرت
بسخونة لذيذة تحيط بقضيبي فمددت ذراعي وأحتضنت خصرها وبدأت أدفع ببقية
قضيبي في أحشاءها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله داخل طيز أختي بدرية…
لم يكن أمامنا متسعا من الوقت حتى نأخذ حريتا في النيك، فقد كان من المتوقع
أن تحضر أمي في أية لحظة ومع أن الباب كان مقفلا ولكن كان من الممكن أن
يحصل شيء ليس في صالحنا لو أن أمي حضرت في وقت غير مناسب…
كان جوف أحشاء بدرية ملتهبا وضيقا فلم أتمكن من ضبط نفسي أكثر من بضعة
دقائق وأنا أدخل وأخرج زبي المتوتر في طيزها وسرعان ما أحسست بأنني سأقذف
فتقلصت عضلات بطني وأصبحت أتنفس بصوت مسموع وأنا أتاوه من اللذة والمتعة في
حين بدأ قضيبي يقذف حممه في بطن أختي وحبيبتي بدرية…
كانت أختي بدرية مخطوبة في ذلك الوقت وكان خطيبها يجهز لهما العش الزوجي
ويرتب الأثاث في الشقة التي كان قد اشتراها منذ حوالي ستة أشهر. وفي صباح
أحد الأيام خرجت أختي مع خطيبها إلى السوق لمساعدة خطيبها على اختيار بعض
أغراض شقتهما الجديدة. كما أنني خرجت إلى الجامعة ولم أعد إلى البيت إلا
بعد انتهاء محاضراتي في الساعة الثالثة بعد الظهر. لم تكن أختي بدرية قد
عادت بعد ولكن لم يساورني أي قلق باعتبار أنها كانت بصحبة خطيبها أي زوج
المستقبل. وبعد حوالي نصف ساعة عادت أختي بدرية وقد بدت على ملامحها علائم
التعب والإرهاق….سألتها أمي لماذا تأخرتي، فأجابت أنها ذهبت مع خطيبها
إلى الشقة الجديدة وهي بعيدة بعض الشيء عن بيتنا وهناك انشغلا في ترتيب
الأغراض الجديدة التي أشتراها خطيبها في ذلك اليوم.

للمزيد اضغط هنا