الأربعاء، 31 ديسمبر 2014
السبت، 8 نوفمبر 2014
اتقطع زرار البلوزة في المصيف فناكني صديق زوجي
رجعتلكم تانى علشان احكيلكم على اللى حصل معايا فى المصيف
سافرت انا وزوج اختى بعد ماخلصنا معركه من النيك الجامد اوووووى ولما وصلنا طبعا كانت اختى منتظراه على احر من الجمر اتغدينا وبابا نام ودخلت انا خدت شاور من السفر وجلست فى البلكونه شويه واسمع اهات وهمس وضحك خافت بين اختى وزوجها قلت حقها ماهى لازم تتظبط منه دخلت نمت وانا اسرح بخيالى كانه نايم معايا انا المهم محصلش اى حاجه بينى وبينه هناك لان اختى مابتفارقوش وانا كنت على نار وكسى نار عايز زب يدخل فيه يهديه شويه لكن هاعمل ايه اجيبه منين واختى خدت الزب اللى كان ممتعنى يابختك يااختى قعدنا على كده 3 ايام وانا كنت دايبه دوب ومولعه وانا ارى اختى كل يوم تتناك وانا مافيش زب قرب من كسى وزهقت لحد ماكنت ماشيه على البحر ف يوم لقيت خالد وخالد ده صاحب زوجى واللى اعرفه من زوجى انه لسه مش متزوج بس بتاع نسوان ويعرف اكتر من واحده وعايش حر قالى انتى هنا انتى ومين قلتله انا وبابا واختى قالى وجوزك فين قلتله انت عارف ان هو وبابا مابيتفقوش مع بعض ضحك وقالى وده كلام اما جوزك ده خايب قوى المهم قالى نازله فين قلتله العنوان وادانى عنوان الشقه اللى نازل فيها وقالى لو احتاجتى اى حاجه اتصلى عليا وادانى نمرته وشكرته على زوءه وسلم عليا وضغط على ايدى ضغطه فهمت معناها وبص ف عينى وقالى هاستنى اتصالك ضرورى قلتله اوك ومشيت رخت للشقه لقيت اختى وزوجها هايسافرو ايه حصل قالى ان عمته توفت ولازم يسافرو وبنتى متعلقه بخالتها جدا راحت وخداها معاها فضلت انا وبابا بس وبابا بيقضى اكتر من نص يومه نوم يعنى بيصحى الفجر يروح يصلى وييجى يفطر وينام لحد الظهر اكون انا صحيت وعملت الغدا وياكل وينام لحد المغرب ويصحى وبعد كده ينام تانى الساعه 11 للصبح تانى يعنى ملل المهم بالليل لقيت خالد بيتصل عليا اعدنا اتكلمنا كلام عادى وقالى انتى بتصحى الساعه كام قلتله 12 الظهر قالى هاتنزلى البحر بكره قلتله عايزه قالى خلاص الساعه 2 بعد الظهر نتقابل هناك قلت نمت وانا اتقلب على السرير وبعد غداء اليوم الغدا قلت لبابا انا هاروح اتمشى على البحر قالى ماشى استنيت لحد مانام ورحت لابسه بلوزه بزراير لونها ابيض وتحتها ستيان احمر وبنطلون استريتش اسود ورحت البحر لقيت خالد واقف منتظرنى اول ماشافنى لقيته بحلق فيا ومش عارف يتكلم قلتله اييييييييه مالك
مالى ايه ايه اللى انا شايفه ده
قلتله شايف ايه
قالى شايف ملكه جمال مش ممكن انا عمرى ماشفتك كده
ضحكت وقلتله بلاش مجامله
قالى انا مبعرفش اجامل
ضحكت وقلت اه منك انت ال مبتعرفش تجامل ال
قالى لالا انتى واخده عنى فكره مش كويسه وانا لازم اغيرلك الفكره دى عنى
قلت اما نشوف وضحكت بدلع
المهم نزلنا الميه وكان لابس شورت وتشيرت شدنى من ايدى يدخلنى جوه والبحر هادى وجميل دخلت معاه كمان وفجاه جت موجه شديده قلبتنى واترفعت البلوزه الى اسفل بزازى وكنت هاغطس فى الميه لقيت حضنى من الخلف وايده على بزازى وزبه يكاد يخترق الاستريتش وقالى انتى مش بتعرفى تعومى
قلتله بعد ماافلت من ايده هو انا لو بعرف اعوم كان جرالى كده
وانا لسه بتكلم جت موجه تانه خفت منها رحت متعلقه فى رقبته ويداه على جسمى اسفل البلوزه وواحسست بزبه على كسى عايز يقتحمه بعد الموجه ماعدت وقفت امامه وكان زرار من اعلى البلوزه طار وانفك منها وظهر الستيان الذى اصبح لا يدارى حاجه ورايته ينظر لبزازى بنظرات ****بتنى وحسيت ان الناس كلها بتبص علينا قلتله انا هاخرج احسن كده شكلى هاغرق
قالى ونظراته تاكل بزازى انتى اللى تغرقى بلد
ضحكت ومسكت اعلى البلوزه بيدى ادارى بزازى النافرين
قالى طيب انتظرينى على الشط
ضحكت وادركت ان زبه واقف ولو خرج من الميه هايتفضح
انتظرت دقيقتين وخرج وكان قد خلع التشيرت وربطه حول وسكه ليدارى انتفاخ الشورت
قلتله انا هاروح ازاى كده والبلوزه مفتوحه . وكنت منتظره الاجابه التى اتت مسرعه على لسانه
تعالى اخيطها بالابره عندى فى الشقه
تمنعت فى الاول وقلتله ماينفعش الناس تقول ايه
ضحك وقال ناس مين هو هنا حد يعرف حد
وبعد ممانعه منى فى الظاهر ولكن كسى كان بيقولى روحى انتى مش عايزانى اتناك ليه
وسمعت كلام كسى ودخلت الشقه وقفل الباب والشبابيك ولاحظت شريط حبوب على الكرسى وانا اعرف الحبوب دى لان زوجى بياخد منها دى فياجرا وكان شريط ناقص منه حبيتين قلتله هات يالا الابره والفتله عشان اصلح البلوزه
قالى انتى مستعجله على ايه نشرب شاى الاول احسن عندى صداع من الشمس
وراح واخد حبايه من الشريط
استعبط فيها وقلتله دى حبوب ايه قالى حبوب صداع
وهنا ادركت انى هاتناك هاتناك لحد كسى مايقول بس
قلتله طيب انا هاعمل الشاى
وانت خد شاور
رحت المطبخ وقلعت البلوزه وشديت مشبك الستيان اتقطع رحت قلعاه ولبست البلوزه من غير ستيان والبلوزه لونها ابيض ومفتوحه بقى بزاى كلها باينه من القميص او الفتحه اللى مافيهاش زرار
وانا واقفه بعمل الشاى خرج ووقف ورايه وانا ماسكه الستيان اتفقده كانه اتقطع صدفه لقيته لزق فيا وحسيت بزبه يدك طيزى وانفاسه تلفح اذنى
وهو لافف فوطه على وسطه وزبه يسبقه كمدفع ووقالى ايه اللى ماسكاه ده قلتله دى حاجه انشفها من ميه البحر لقيته ضحك وقالى ماشى .وقالى عملتى الشاى احسن انا ع الاخر قلتله روح بس وانا هاجيبه عملت الشاى ودخلت لقيته قاعد فى السرير فى الغرفه انا ماسكه صينيه الشاى بايدى الاتنين واالبلوزه مفتوحه وبزازى ظاهرين كلهم وحسين انه هاياكلهم بعنيه رحت حطه الشاى على كرسى وهو كان لبس شورت وعريان من اعلى وجسمه رائع تمنيت ان احضنه واقبله وافعل به مااريد امتعه واتمتع به عايزه اعرف انا احسن ولا اللى بينيكهم احسن منى . قلتله يالا بقى هات الفتله والابره
قالى انتى مستعجله
قلت وانا اقترب منه بدلال ودلع لو انت مش مستعجل براحتك انت الخسران
قالى لا دا انا مستعجل ومستعجل ومستعجل
قلتله طب يالا بسرعه عشان تخيط كويس
راح مطلع الابره والفاتله وقعدت جنبه على السرير ووماسكه البلوزه راح منزل ايدى وانفتحت البلوزه وظهر بزازى كلها لقيته بص لهم قوى وعينيه كانها تنيكنى
رحت قفله البلوزه شويه وقربت منه ومسك ايدى وشالها من ع البلوزه وقالى افتحيها هاتحرمينى من الجمال ليه
وراح فاتحها وقرب ايده ومسك بزى الشمال يعصره ويضغط عليه
ويده الاخرى تتحرك تحت اذنى اذابتنى وتوهتنى وتمنعت عليه واقوله بلاش كده مش هاينفع وهو يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه مستمران فى دعك وفرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى وانا اضمه اكتر واكتر وونزل يبوس بزازى بشفتيه وكان يقطعهم ويعض باسنانه خفيفا على حلمتى وانا اصرخ اااااه اااااه ااااه وهو يزداد شراهه وضغط
كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك
وانااقوله انا معاك ولك وملك ايدك
هو يقول جسمك وبزازك نار
وانا اقوله طفى نارى انا مولعه نار قايده فيا
وفك البلوزه كلها ونيمنى على السرير وشفتاه على شفتاى ويده تتحسس كل جسمى ووضع ده على كسى من فوق الاستريتش
وانا افتح له ساقاى ليلعب بيده واصابعه اكتر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى كسى مباشره وادخل اصبعه وانا اتلوى تحته واصرخ واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل
وينزل وينزل ويشد الاستريتش ويخرج معه الكلوت ويظهر له كسى الابيض الناعم ذو البظر الطويل والشفرتان الرائعتان ولصق شفايفه بكسى يمصه ويرتشف مانزل نته ويلعب بلسان عليه وهو يقول اجمل كس شفته اه من كسك
وانا اصرخ واقول له كسى لك ملكك اعمل اللى انت عايزه فيه
وانا ارفع اليه كسى يعضعضه ويدخل صباعه داخله وانا اتكهرب اكتر واتلوى اكتر واصرخ اكترورفع لى رجلى الاثنان واستمر فى لحس كسى وينزل لخرم طيزر يلحكه ويدخل لسانه واصابعه وانا اصرخ من اللذه والشهوه والمتعه الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه المارد وضغطت عليه وتحسسته فن قوق الشورت وادخلت يدى تحته ونزلت بشفتاى الى زبه من فوق الشورت امصه وادخله بفمى وخلعت له الشورت ووضعت زبه داخل شفتاى وامصه بمحنه وادخله بفمى وانزل لعابى عليه وادلكه وهو يتاوه من المتعه وامص بيضاته وادخلهم بفمى والحس لسانه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى واقوله يالا دخله مش قادره
يقول وهو يلعب به اكتر عايزه ادخله فين
اقوله وانا اتلوى ويكاد صوتى يخرج دخله بكسى
نيكنى نيكنننننننننننننى
وهو يقول وقد بدا يدخل راسه: هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمر الجميل
وانا اقول له افشخه قطعه نيكه وبدا بادخاله وكان سميكا وطويلا وراسه كبيره فعلا وادخله لنصه ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر وضغط مره واحده وادخله كله حسيت ان روحى راحت وكسى اتفشخ بجد وصرخت ااااااه ااااااه ااااااه وسلبه جوه وبدا يخرجه تانى ويدخله ويخرجه وانا متمتعه متعه لم احس بها قبل كده وقلبنى على بطنى ورفعت له طيزى وادخل زبه المنتصب بشده فى كسى من الخلف واخذ ينيكنى وانا اقوله كمان كمان نيكنى كمان انا بتاععتك من النهارد نيكنى زى ماانت عايز افشخنى قطعنى وهو كل ماازيد فى هذا الكلام يشتد فى نياكتى ويتهيج اكتر وقالى عايز انيكك فى طيزك قلتله كسى لك وطيزى كمان اعمل اللى بدالك فيهم وقام بالبصق على خرم طيزى وادخل زبه ببطىء وانا اتوجع واصرخ الى ان استقر زبه بطيزى ويده ويدى تلعب بكسى فكم هو ممتع ان يكون زب فى طيزك ويد تلعب على كسك استمر فى النيك واستمر واستمر واشتد جدا وانا اصرخ واكتم صراخى بطرف ملايه السرير الى ان حانت لحظه القذف فقلتله فى طيزى وانزلهم فى طيزى بعد عناء ومسكت له زبه امص اخر قطه منه وابلعها وانا انظر اليه وبعد ما خلصنا ونام بجانبى قلتله مين بقى الاحسن انا ولا التانيين؟
قالى بجد انتى اكتر واحد متعتنى واتعبتنى
انتى ناااااااااااار يابخت جوزك بكى
ضحكت بسخريه وقلتله جوزى ههههه هو فين جوزى ده
يالا هات الخيط وصلح البلوزه بقى عايزه اروح قبل بابا مايصحى
قالى طب هاشوفك تانى قلتله وانا اقبله على شفتيه ويداه حول وسطى
طبعا لازم اجيلك تانى بس المره الجايه هابقى اظبط الزراير قبل مااجى
وضحكت وهو كمان ضحك وخيطت البلوزه ورجعت الشقه بتاعتنا لقيت بابا لسه نايم
سافرت انا وزوج اختى بعد ماخلصنا معركه من النيك الجامد اوووووى ولما وصلنا طبعا كانت اختى منتظراه على احر من الجمر اتغدينا وبابا نام ودخلت انا خدت شاور من السفر وجلست فى البلكونه شويه واسمع اهات وهمس وضحك خافت بين اختى وزوجها قلت حقها ماهى لازم تتظبط منه دخلت نمت وانا اسرح بخيالى كانه نايم معايا انا المهم محصلش اى حاجه بينى وبينه هناك لان اختى مابتفارقوش وانا كنت على نار وكسى نار عايز زب يدخل فيه يهديه شويه لكن هاعمل ايه اجيبه منين واختى خدت الزب اللى كان ممتعنى يابختك يااختى قعدنا على كده 3 ايام وانا كنت دايبه دوب ومولعه وانا ارى اختى كل يوم تتناك وانا مافيش زب قرب من كسى وزهقت لحد ماكنت ماشيه على البحر ف يوم لقيت خالد وخالد ده صاحب زوجى واللى اعرفه من زوجى انه لسه مش متزوج بس بتاع نسوان ويعرف اكتر من واحده وعايش حر قالى انتى هنا انتى ومين قلتله انا وبابا واختى قالى وجوزك فين قلتله انت عارف ان هو وبابا مابيتفقوش مع بعض ضحك وقالى وده كلام اما جوزك ده خايب قوى المهم قالى نازله فين قلتله العنوان وادانى عنوان الشقه اللى نازل فيها وقالى لو احتاجتى اى حاجه اتصلى عليا وادانى نمرته وشكرته على زوءه وسلم عليا وضغط على ايدى ضغطه فهمت معناها وبص ف عينى وقالى هاستنى اتصالك ضرورى قلتله اوك ومشيت رخت للشقه لقيت اختى وزوجها هايسافرو ايه حصل قالى ان عمته توفت ولازم يسافرو وبنتى متعلقه بخالتها جدا راحت وخداها معاها فضلت انا وبابا بس وبابا بيقضى اكتر من نص يومه نوم يعنى بيصحى الفجر يروح يصلى وييجى يفطر وينام لحد الظهر اكون انا صحيت وعملت الغدا وياكل وينام لحد المغرب ويصحى وبعد كده ينام تانى الساعه 11 للصبح تانى يعنى ملل المهم بالليل لقيت خالد بيتصل عليا اعدنا اتكلمنا كلام عادى وقالى انتى بتصحى الساعه كام قلتله 12 الظهر قالى هاتنزلى البحر بكره قلتله عايزه قالى خلاص الساعه 2 بعد الظهر نتقابل هناك قلت نمت وانا اتقلب على السرير وبعد غداء اليوم الغدا قلت لبابا انا هاروح اتمشى على البحر قالى ماشى استنيت لحد مانام ورحت لابسه بلوزه بزراير لونها ابيض وتحتها ستيان احمر وبنطلون استريتش اسود ورحت البحر لقيت خالد واقف منتظرنى اول ماشافنى لقيته بحلق فيا ومش عارف يتكلم قلتله اييييييييه مالك
مالى ايه ايه اللى انا شايفه ده
قلتله شايف ايه
قالى شايف ملكه جمال مش ممكن انا عمرى ماشفتك كده
ضحكت وقلتله بلاش مجامله
قالى انا مبعرفش اجامل
ضحكت وقلت اه منك انت ال مبتعرفش تجامل ال
قالى لالا انتى واخده عنى فكره مش كويسه وانا لازم اغيرلك الفكره دى عنى
قلت اما نشوف وضحكت بدلع
المهم نزلنا الميه وكان لابس شورت وتشيرت شدنى من ايدى يدخلنى جوه والبحر هادى وجميل دخلت معاه كمان وفجاه جت موجه شديده قلبتنى واترفعت البلوزه الى اسفل بزازى وكنت هاغطس فى الميه لقيت حضنى من الخلف وايده على بزازى وزبه يكاد يخترق الاستريتش وقالى انتى مش بتعرفى تعومى
قلتله بعد ماافلت من ايده هو انا لو بعرف اعوم كان جرالى كده
وانا لسه بتكلم جت موجه تانه خفت منها رحت متعلقه فى رقبته ويداه على جسمى اسفل البلوزه وواحسست بزبه على كسى عايز يقتحمه بعد الموجه ماعدت وقفت امامه وكان زرار من اعلى البلوزه طار وانفك منها وظهر الستيان الذى اصبح لا يدارى حاجه ورايته ينظر لبزازى بنظرات ****بتنى وحسيت ان الناس كلها بتبص علينا قلتله انا هاخرج احسن كده شكلى هاغرق
قالى ونظراته تاكل بزازى انتى اللى تغرقى بلد
ضحكت ومسكت اعلى البلوزه بيدى ادارى بزازى النافرين
قالى طيب انتظرينى على الشط
ضحكت وادركت ان زبه واقف ولو خرج من الميه هايتفضح
انتظرت دقيقتين وخرج وكان قد خلع التشيرت وربطه حول وسكه ليدارى انتفاخ الشورت
قلتله انا هاروح ازاى كده والبلوزه مفتوحه . وكنت منتظره الاجابه التى اتت مسرعه على لسانه
تعالى اخيطها بالابره عندى فى الشقه
تمنعت فى الاول وقلتله ماينفعش الناس تقول ايه
ضحك وقال ناس مين هو هنا حد يعرف حد
وبعد ممانعه منى فى الظاهر ولكن كسى كان بيقولى روحى انتى مش عايزانى اتناك ليه
وسمعت كلام كسى ودخلت الشقه وقفل الباب والشبابيك ولاحظت شريط حبوب على الكرسى وانا اعرف الحبوب دى لان زوجى بياخد منها دى فياجرا وكان شريط ناقص منه حبيتين قلتله هات يالا الابره والفتله عشان اصلح البلوزه
قالى انتى مستعجله على ايه نشرب شاى الاول احسن عندى صداع من الشمس
وراح واخد حبايه من الشريط
استعبط فيها وقلتله دى حبوب ايه قالى حبوب صداع
وهنا ادركت انى هاتناك هاتناك لحد كسى مايقول بس
قلتله طيب انا هاعمل الشاى
وانت خد شاور
رحت المطبخ وقلعت البلوزه وشديت مشبك الستيان اتقطع رحت قلعاه ولبست البلوزه من غير ستيان والبلوزه لونها ابيض ومفتوحه بقى بزاى كلها باينه من القميص او الفتحه اللى مافيهاش زرار
وانا واقفه بعمل الشاى خرج ووقف ورايه وانا ماسكه الستيان اتفقده كانه اتقطع صدفه لقيته لزق فيا وحسيت بزبه يدك طيزى وانفاسه تلفح اذنى
وهو لافف فوطه على وسطه وزبه يسبقه كمدفع ووقالى ايه اللى ماسكاه ده قلتله دى حاجه انشفها من ميه البحر لقيته ضحك وقالى ماشى .وقالى عملتى الشاى احسن انا ع الاخر قلتله روح بس وانا هاجيبه عملت الشاى ودخلت لقيته قاعد فى السرير فى الغرفه انا ماسكه صينيه الشاى بايدى الاتنين واالبلوزه مفتوحه وبزازى ظاهرين كلهم وحسين انه هاياكلهم بعنيه رحت حطه الشاى على كرسى وهو كان لبس شورت وعريان من اعلى وجسمه رائع تمنيت ان احضنه واقبله وافعل به مااريد امتعه واتمتع به عايزه اعرف انا احسن ولا اللى بينيكهم احسن منى . قلتله يالا بقى هات الفتله والابره
قالى انتى مستعجله
قلت وانا اقترب منه بدلال ودلع لو انت مش مستعجل براحتك انت الخسران
قالى لا دا انا مستعجل ومستعجل ومستعجل
قلتله طب يالا بسرعه عشان تخيط كويس
راح مطلع الابره والفاتله وقعدت جنبه على السرير ووماسكه البلوزه راح منزل ايدى وانفتحت البلوزه وظهر بزازى كلها لقيته بص لهم قوى وعينيه كانها تنيكنى
رحت قفله البلوزه شويه وقربت منه ومسك ايدى وشالها من ع البلوزه وقالى افتحيها هاتحرمينى من الجمال ليه
وراح فاتحها وقرب ايده ومسك بزى الشمال يعصره ويضغط عليه
ويده الاخرى تتحرك تحت اذنى اذابتنى وتوهتنى وتمنعت عليه واقوله بلاش كده مش هاينفع وهو يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه مستمران فى دعك وفرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى وانا اضمه اكتر واكتر وونزل يبوس بزازى بشفتيه وكان يقطعهم ويعض باسنانه خفيفا على حلمتى وانا اصرخ اااااه اااااه ااااه وهو يزداد شراهه وضغط
كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك
وانااقوله انا معاك ولك وملك ايدك
هو يقول جسمك وبزازك نار
وانا اقوله طفى نارى انا مولعه نار قايده فيا
وفك البلوزه كلها ونيمنى على السرير وشفتاه على شفتاى ويده تتحسس كل جسمى ووضع ده على كسى من فوق الاستريتش
وانا افتح له ساقاى ليلعب بيده واصابعه اكتر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى كسى مباشره وادخل اصبعه وانا اتلوى تحته واصرخ واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل
وينزل وينزل ويشد الاستريتش ويخرج معه الكلوت ويظهر له كسى الابيض الناعم ذو البظر الطويل والشفرتان الرائعتان ولصق شفايفه بكسى يمصه ويرتشف مانزل نته ويلعب بلسان عليه وهو يقول اجمل كس شفته اه من كسك
وانا اصرخ واقول له كسى لك ملكك اعمل اللى انت عايزه فيه
وانا ارفع اليه كسى يعضعضه ويدخل صباعه داخله وانا اتكهرب اكتر واتلوى اكتر واصرخ اكترورفع لى رجلى الاثنان واستمر فى لحس كسى وينزل لخرم طيزر يلحكه ويدخل لسانه واصابعه وانا اصرخ من اللذه والشهوه والمتعه الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه المارد وضغطت عليه وتحسسته فن قوق الشورت وادخلت يدى تحته ونزلت بشفتاى الى زبه من فوق الشورت امصه وادخله بفمى وخلعت له الشورت ووضعت زبه داخل شفتاى وامصه بمحنه وادخله بفمى وانزل لعابى عليه وادلكه وهو يتاوه من المتعه وامص بيضاته وادخلهم بفمى والحس لسانه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى واقوله يالا دخله مش قادره
يقول وهو يلعب به اكتر عايزه ادخله فين
اقوله وانا اتلوى ويكاد صوتى يخرج دخله بكسى
نيكنى نيكنننننننننننننى
وهو يقول وقد بدا يدخل راسه: هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمر الجميل
وانا اقول له افشخه قطعه نيكه وبدا بادخاله وكان سميكا وطويلا وراسه كبيره فعلا وادخله لنصه ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر وضغط مره واحده وادخله كله حسيت ان روحى راحت وكسى اتفشخ بجد وصرخت ااااااه ااااااه ااااااه وسلبه جوه وبدا يخرجه تانى ويدخله ويخرجه وانا متمتعه متعه لم احس بها قبل كده وقلبنى على بطنى ورفعت له طيزى وادخل زبه المنتصب بشده فى كسى من الخلف واخذ ينيكنى وانا اقوله كمان كمان نيكنى كمان انا بتاععتك من النهارد نيكنى زى ماانت عايز افشخنى قطعنى وهو كل ماازيد فى هذا الكلام يشتد فى نياكتى ويتهيج اكتر وقالى عايز انيكك فى طيزك قلتله كسى لك وطيزى كمان اعمل اللى بدالك فيهم وقام بالبصق على خرم طيزى وادخل زبه ببطىء وانا اتوجع واصرخ الى ان استقر زبه بطيزى ويده ويدى تلعب بكسى فكم هو ممتع ان يكون زب فى طيزك ويد تلعب على كسك استمر فى النيك واستمر واستمر واشتد جدا وانا اصرخ واكتم صراخى بطرف ملايه السرير الى ان حانت لحظه القذف فقلتله فى طيزى وانزلهم فى طيزى بعد عناء ومسكت له زبه امص اخر قطه منه وابلعها وانا انظر اليه وبعد ما خلصنا ونام بجانبى قلتله مين بقى الاحسن انا ولا التانيين؟
قالى بجد انتى اكتر واحد متعتنى واتعبتنى
انتى ناااااااااااار يابخت جوزك بكى
ضحكت بسخريه وقلتله جوزى ههههه هو فين جوزى ده
يالا هات الخيط وصلح البلوزه بقى عايزه اروح قبل بابا مايصحى
قالى طب هاشوفك تانى قلتله وانا اقبله على شفتيه ويداه حول وسطى
طبعا لازم اجيلك تانى بس المره الجايه هابقى اظبط الزراير قبل مااجى
وضحكت وهو كمان ضحك وخيطت البلوزه ورجعت الشقه بتاعتنا لقيت بابا لسه نايم
اتنكت من صاحب جوزي
كنت طالبه في كليه آداب …وقتها كانت أنوثتي تفيض بسخونه ونضج كنت أخاف
علي نفسي منها. زوجني والدي من رجل بعد الليسانس كان يكبرني بعشرين عاما
أو اكثر في بدايه زواجي كان رجلا عطوفا حنونا رقيقا بمشاعره الا انه فاقد
الرجوله أي أنه لا يستطيع ممارسه الجماع معي إلا ثواني معدوده بعدها ينزل
علي نفسه او في اي مكان علي جسمي ولا استمتع منه الا بشئ بسيط في صدري فقط
كانت والدتي هي الأخري تحب الرجال بعد وفاة والدي تزوجت من آخر وكلما
ذهبت اليها لزيارتها عندما يسافر زوجي كنت اراها وزوجها في اوضاع تغيظني
جدا وهو فوقها يمتص صدرها ويدخل زبره في فرجها وهي تكاد تتاوه باوووووووه
كنت امسك صدري وكسي الي ان اجد نفسي بانزل علي روحي بس باتمتع اكتر من
زوجي
في مره راقبت زوجها حقيقي متعمده وكان باب حجرتهم مفتوح بالصيف خرجت
ووجدت زوج والدتي يركبها من الخلف ونظرت الي ظبره وجدته واقف جامد صلب
وشكله يجنن وامي نايمه مسبله عيونها وماسكه فيه بتترجرج تحته وهو يشخر
وهي تشخر وهات يانيك
وبعد شويه ساعه تقريبا وهو بينزل قامت من تحته ومدت بزازها ينزل فيها لبن
كتيرررررررررررر اوي كنت ملهوفه للنيك ساعتها ووالدتي قامت بتضحك وفرحانه
الصبح اخدت هدومي وروحت من الغيظ وهي تقول خليكي لما يرجع زوجك
قلت لها وحكيت لها قالت اتحملي معلش قلت لها اشمعني انتي بتتمتعي
ومشيت روحت شقتي شغلت فيلم سكس وبقيت افتكر ماما وهي بتقوله دخله دخله
احسن حموت واهات بقي المهم فجاه لقيت زوجي جاي ومعاه صديق له اول مره
اعرفه كانت الساعه 1 بالليل
قال لي تعالي سلمي ده فلان من مصر جاي اسكندريه معايا من البحر الاحمر
واحنا زملاء تعالي تعالي سلمت عليه
قال فلان حينام في حجره الصالون وحنام معاه وانتي ادخلي نامي واقفلي
علشان تنامي كويس دخلت انام وقلعت ولبست قميص نوم اسود وطويل وبصراحه كان
جسمي مولع نار وغيظ منه
فتحت البابا اشوف هما فين لقيت زوجي نايم بعد نص ساعه
وصاحبه راح الحمام وهو طالع كان لابس بيجامه حرير صفراء وفاتح صدره
بصيت ناحية ظبره بصراحه من غير قصد لقيته ماسكه بين ايديه بيدعك فيه ونام
علي كنبه وزوجي علي كنبه تانيه
دخلت ومرة تانيه بعد ساعه قمت لقيتهم نايمين بس صديق زوجي كان نايم علي
ظهره وظبرة واقف بيحلم تقريبا بس ظبرة كان ايه يهبل اللي متهبلش حلو اوي
اوي اوي
المهم فضلت واقفه اتفرج عليه
فجاه انقلب وجهي يعني ناحيتي شويه بس نايم ظبره خرج من فتحت البنطلون
يالهووووووووووووووي لقت حلمات بزازي وقفت لوحدها عملت اني رايحه الحمام
ومشيت جنبه كان هاين علي امسكه منه حلووووووووووو حلوووووووووووو
اوووووووووووووووووي ومحرومه مثلي تعمل ايه
رحت الحمام وكنت لابسه القميص ووقفت في المطبخ باصه له، حس بي قام وقفت
اديته ظهري كان رايح الحمام وهو ماشي عديته من ورايا حك ظبره في طيظي جريت
علي حجرتي وقفلت من اللي حسيت بيه لان ظبره كان واقف
وحكته في من طيظي ولعتني
نمت للصبح ومشي الراجل وبالليل رجع مع زوجي تاني وكانت السهره بالليل
احنا التلاته بس
بقيت بجد الفت نظره لي بلبسي وزوجي كان بيساعدني بس بطريقه غير مباشره
انا بيروح ويسبنا مع بعض نضحكوا سوا ووصل الامر بعد كام مرة سهر ومعفره
الي الهزار بالايادي
بقي يمسكني من صدري ويحسس علي طيظي
في مره بقي زوجي رجع وهو معاه قال زوجي لي تعالي اجلسي معانا شويه
احسن صاحبي مسافر بكره
جلست لابسه روب بس مبين كل جسمي وكان الراجل بيبص لي حياكلني
وانا نفسي فيه
بعد السهره ناموا زي كل مره وبعد زوجي ما نام رحت الحمام لقيته جاي ورايا
ودخل وقفل الحمام قال ابوسك بس ارضع منك شويه
قلت له زوجي يصحي قال ولا بعد بكره لما يصحي انا حاطط له منوم
فرحت اوووووووووووووووووووووي
قلت له يعني ساعه كده
قال 5 ساعات لما يصحي
قلت له تعالي حجرة النوم احسن ناخدوا راحتنا
رحنا وكانت ليله يلهووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووي
نياك زوجتي الشرموطة وكيف كنت استمتع لما يدخل زبه في كسها
راح احكي لكم عن قصة أخرى مع نياك زوجتي الشرموطة و كنت اتلذذ لما اشوف مراتي تتناك و صديقي ينيك زوجتي و يدخل زبه الكبير في كسها و انا استمتع بالجنس الساخن و حسام صديقى راجل كله رجوله ووسامه وحركاته كلها تجزب اى بنت او امراه علفه .. ومراتى مره لبوه اوى وبتموت موت موت موت فى زبر حسام بالذات بعد ماحكيت لها عنه ووصفته لها وحكيت لها قصص عن البنات اللى بينيكها فكانت مشتاقه له جدا جدا ومرات كتير وانا بانيكها كانت بتتخيله انه هوه اللى راكبها وكانت دايما بتحاول تتعولق عليه و نياك زوجتي كان دايما يلاعبها ويدغدغ مشاعرها بعلوقيته اللى بتموت فيها وبتسخنها وتولع زنبورها ع الاخر .. لدرجة انه مره قدامى وقدام مراته كان بيبث على طيز مراتى ويقول لمراته شايفه جسم منى حلو ازاى وطبعا مراتى العلقه تهيج اوى ع الكلام ده وانا قلتلها اكتر من مره ان نفسى اشوفك اول مره تشوفى زب حسام نياك زوجتي هتعملى ايه ونفسى اول مره ينيكك اكون موجود عشان انا متاكد هيكون نيك شكل تانى خااالص من كتر اشتياقك له ولحلاوة زبره وطوله المبالغ فيه ….. وانا كمت دايما احكيله عن بعض حياتنا ع السرير واديله فرصه يسالنى من بعيد عن النيك وهوه قاصد نيك مراتى العلقه طبعا وبقو الاتنين فاهمين بعض وعارفين ان كل واحد منهم هيموت ع التانى وانا ماعنديش مشكله اشوف نياك زوجتي راكبها وهيه بتصوت تحته وهوه غارز زبره فى كسها اللى بينادى حسام حسام حسام واللى بيتفسخ مجرد ما يسمع صوته ..
وفى يوم قعدت احكيله عن موضوع تبادل الزوجات وازاى انه اكبر طريقه للهيجان وايه الخطوات اللى بيعملها الاجانب فى الحالات اللى زى دى وهوه يسالنى طب ايه الشروط اللى بيطلبها الزوج لعشيق زوجته فقلت له انه الموضوع يكون فى غاية السرية والنضافه التامه ومستوى اجتماعى راقى فراح ضاحك وقال بهزار ده طلباتهم كلها مطابقه عليه وانت ايه رايك؟ قلتله وانا باضحك لو عليه انا مش هلاقى انسب منك .. رد قال وانت عندك مزه تستاهل .. قلتله ايه عاجباك هوه انت نياك زوجتي ليه ناقصك نسوان ماانت نايك نسوان كل اصحابنا.. ضحك وقال لا مش كلهم كلهم .. عملت نفسى مش واخد بالى وقلت له شد حيلك انت قربت تنيك اللى فاضله ( طبعا اقصدى ينيك مراتى اللبوه حبيبته) لقيته فى منتهى الهيجان وقاعد يحسس على زبه اللى واصل تقريبا لغاية ركبته …. ورحت سايبه وهوه فى حالة الهيجان دى وروحت حكيت للعلقه مراتى القصه كلها فهاجت ع الاخر ع القصه بس مركبتهاش ونمت عشان مسافر بكره الصبح ونامت وجسمها هينفجر على حسام وزبه .. وتانى يوم الصبح سافرت الصبح الساعه ٨ وهوه كمان نام وزبه بيحلم بكس الشرموطه مراتى والساعه عشره الصبح عمل تليفون للبيت على اساس انه بيسال عليه ردت مراتى عليه وهيه فى منتهى السعاده والهيجان وقالتله بعلوقيه صاحبك سافر .
حسام : سافر بسرعه كده ؟
الشرموطه: لا ماهو قعد اسبوع وهييجى بعد شهر .
وفى يوم قعدت احكيله عن موضوع تبادل الزوجات وازاى انه اكبر طريقه للهيجان وايه الخطوات اللى بيعملها الاجانب فى الحالات اللى زى دى وهوه يسالنى طب ايه الشروط اللى بيطلبها الزوج لعشيق زوجته فقلت له انه الموضوع يكون فى غاية السرية والنضافه التامه ومستوى اجتماعى راقى فراح ضاحك وقال بهزار ده طلباتهم كلها مطابقه عليه وانت ايه رايك؟ قلتله وانا باضحك لو عليه انا مش هلاقى انسب منك .. رد قال وانت عندك مزه تستاهل .. قلتله ايه عاجباك هوه انت نياك زوجتي ليه ناقصك نسوان ماانت نايك نسوان كل اصحابنا.. ضحك وقال لا مش كلهم كلهم .. عملت نفسى مش واخد بالى وقلت له شد حيلك انت قربت تنيك اللى فاضله ( طبعا اقصدى ينيك مراتى اللبوه حبيبته) لقيته فى منتهى الهيجان وقاعد يحسس على زبه اللى واصل تقريبا لغاية ركبته …. ورحت سايبه وهوه فى حالة الهيجان دى وروحت حكيت للعلقه مراتى القصه كلها فهاجت ع الاخر ع القصه بس مركبتهاش ونمت عشان مسافر بكره الصبح ونامت وجسمها هينفجر على حسام وزبه .. وتانى يوم الصبح سافرت الصبح الساعه ٨ وهوه كمان نام وزبه بيحلم بكس الشرموطه مراتى والساعه عشره الصبح عمل تليفون للبيت على اساس انه بيسال عليه ردت مراتى عليه وهيه فى منتهى السعاده والهيجان وقالتله بعلوقيه صاحبك سافر .
حسام : سافر بسرعه كده ؟
الشرموطه: لا ماهو قعد اسبوع وهييجى بعد شهر .
حسام : يااااه شهر بحاله وبتقدرى انتى والا هوه تقعدو شهر من غير بعض؟
الشرموطه: هاعمل ايه يعنى غزبن عنى هوه بايدى يعنى
نياك زوجتي : لا ماهو طبعا هناك هوه هايص وانتى قاعده بس كده .
الشرموطه : يعنى اعمل ايه ؟ وانا حيلتى حاجه اعملها ؟
حسام: طبعا حيلتك حاجات كتييييير وممكن تهيصى انتى اكتر منه كمان .
الشرموطه : حيلتى ايه اعمله ؟ عندك حل ؟
حسام : طبعا انا بس اللى عندى الحل .
الشرموطه بعلوقيه : قول يابو العريف .
نياك زوجتي : اقولك حيلتك ايه؟ ومتزعليش؟
الشرموطه: ممممممممممممم
حسام : حيلتك كل حاجه عاوزها راجل عينه زايغه .
الشرموطه بعلوقيه : هههههههههههههههههه ومين بقه اللى عينه زايغه ده .
حسام : انتى مش عارفه مين اكبر واحد عينه زايغه ؟ تعرفى حد عينه زايغه قدى ؟
الشرموطه: بصراحه لا .. بس انت دخلك ايه فى الموضوع؟
ازاى ده انا اللى دخلى …. ده انا كنت مع جوزك امبارح وقعدنا نتكلم فى مواضيع هيجتنا ع الاخر .. اكيد قطعك امبارح .
اه ياخويا ماهو قالى على مواضيعكو دى … انتو باين عليكو فاضيين.
لا بس مواضيع تسخن عشان كده كنت خايف امبارح لاياكلك اكل .. صح .
لا غلط .. ده جه حكالى وبعدين نام عشان قبل السفر بيبقى مزاجه مش مظبوط .
حلو اوى.
ايه هوه اللى حلو.
انا باه مزاجى حلو ونمت امبارح وجسمى كله شهوته فيه وطبعا انتى نفس الشعور وجوزك هوه اللى سخنا وكان مبسوط … يالا بقه مفرغ المخزون انا وانتى ونعمل اللى جوزك عاوزه.
هههههههه ده انت باين عليك رايق ع الصبح.
انا فعلا رايق وجايلك كمان نص ساعه عشان تهزى لى نفسك …. ماترديش .. سلام .
بعد حوالى ٥٠دقيقه كانت العلقه مراتى واخده حمام ساقع سريع وعطرت جسمها كله وعمليت مكياج نيك صارح بتاع واحده مومس فى كباريه….. وراح نياك زوجتي متصل بيها وسالها .
حسام : انتى جهزتى ؟
العلقه: جهزت ايه انت مجنون؟
انا عارف انك جهزتى … ده انا استاذ نسوان .. بس قوليلى جهزتى ازاى ؟
مش عارفه … مش انت عارف ان انا جهزت بتال ليه بقى.
بسال عشان تجزى لى زى ماانا عاوز.
يعنى انت غير بقيت الرجاله .. لما تيجى هتشوف.
لا .. عاوزك بقميص نوم اسود بسسسسس .
ايه ده …. من غير حاجه خالص ولا حتى اندر .
اللى اقولك عليه تقولى حاضر وبسسس .. فاهمه .. قميص نوم قصير لغاية طيزك .
ايه ده .. انت هتتامر من دلوقتى .. افرض معنديش قميص اسمر .
مش عاوز رغى يالبوه .. انتى هترفضى اوامر زبرى ؟
ايه الالفاظ دى .. عاوز تيجى تعالى .. مش عاوز انت حر.
انا جاى فى السكه وهشوف زبرى هيقول ايه. .. سيبى البوابه مفتوحه .. سلام.
راحت الشرموطه مغيره القميص ولبست قميص اسود بمواصفات البرنس زبر حسام ….
بعد ١٠ دقايق وصل حسام نياك زوجتي ودخل وقفل البوابه وخبط على باب الشقه وفتحت منى العلقه الباب للبرنس واول ماشفها راح بايسها من بقها وهيه واقفه مش عارفه تعمل ايه… ونزل فيها بوس. وعضعضه من شفايفها وخدودها وايديه التنين نازلين تفعيص فى كل جسمها وراح منزل حمالة القميص وشافط بزها كله فى بقها راحت شاهقه وصارخه احووووووووووووه بالراحه ياحسام .. قعد يرضه فى بزها دقيقتين من غير كايطلعو من بقهه وايده واحده على طيزها والتانيه بتفك فى سوستت البنطلون .. وراح نياك زوجتي حسام سايب البز ده وشافط البز التانى راحت صارخه اححححححححححح اففففففففف تعالى جوه ياحبيبى مش قادره .. مردش عليها وراح حاطط وشه بين بزازها وضغط عليهم وقعد يبوس فى ده شويه وفى ده شويه وراح نازل على سوتها عض عض وبوس بوس لغاية اما وصل كسها راح عاضض شفايف كسها وقا لها دهانتى غرقانه خالص يامتناكه .. قالت له بصعوبه طبعا .. وراح قاعد على الكنبه وقله البنطلون وقعدها على رجله وقعد نياك زوجتي يبوس فيها وبقه غرقان من لبن كس مراتى .. وراح بايسها من بقها وقال لها بس كسك عليه لبن من امبارح … ضحكت وقالت له ياسلام ايش عرفك .. قالها احه هوه انتى بتحسبينى حمار زى جوزك .. ده انا حسام يابت … مسمعتيش عنى والا ايه ؟
قالتله سمعت ياحبيبى .. قالها انتى سمعتى بس دلوقتى هتدوقى وتجربى وتنضمى لقايمة النسوان المومس اللى بنيكهم .. مردتش بس فى نفسها بتقول اخيرا … قال لها نياك زوجتي طبعا لبن كسك من امبارح لما جوزك المعرص حكالى امبارح وبرضه زبرى عليه لبن من امبارح وانا متخيلك وانا راكبك وبعشرك يامتناكه … قالتله بعلوقيه .. انت بتقول الكلام الوحش ده بيهوله اوى ياحسام .. قال لها ده كلام وحش بزمتك .. المره الفاجره اللى زيك ماتعرفش غير الكلام ده وزبرى بيحب الكلام ده ايه رايك؟ وراح نياك زوجتي ماسك شفايفها عضعصه وبايديه قلع الكلوت وراح ماسك ايدها وحطها على زبره واول ماساب شفتها فتحت عينيها لقت نفسها ماسكه زبر احلامها زبر حسام شهقت وقال يخرب بيتك .. ايه ده .. ده بتاع حمار …. قالها بتاع ؟ بتاع ايه يامتناكه؟ اسمه ايه يابت ؟ مردتيش عليه .. راح قايم وقعد على الكرسى التانى وقالها ياحماره لما تبقى تعرفى قيمته ابقى امسكيه وقعد نياك زوجتي يلعب فيه ويحركه كده وكده وهيه هتموت وتمسكه فى ايدها .. قالتله خلاص معلش عاوز ايه ياحبيبى .. قاله انطقى وقولى كل حاجه عاوزها زبرى مباشرة … قالت له حاضر معلش دى اول مره ومعرفش هوه بيحب ايه …. قالها عاوزك تكونى مره مومس ومره فاجره فاهمه ياوسخه ؟ قالتله حاضر ياروحى وهكون اكتر من كده مدام حبيبى عاوز كده .. قالها مين حبيبك ؟ قالتله حبيبى وروح قلبى وعينى زبك ياحسام وانا اكبر علقه ومومس وفاجره لحبيبى احلى زبر مدوب النسوان كلها وانا اولهم … رح نياك زوجتي مشاورلها بصباعه وقالها نعلى له على اديكى ورجليكى زى الكلبه ..
راحت قاعدع ع السجاده على اديها ورجليها وراحت له ووطت علرجله باستها وقامت بايساه من خدوده ومن بقه وقالت له من اللحظه دى انا خدامتك وعبدتك وراحت قاعده بين فخاده وقعدت تبوس فى زب حسام نياك زوجتي الشرموطة ٥ دقايق وبعدين حطته فى بقها على قد كافدرت ونزلت رضع ومص وهوه بيفرك فى بزازها لغايه اما قالت له مش قادره هاجيبهم خلاص … قال لها عاوزه ايه يافجره .. مسكت زبره وقلت له عاوزه ده فى الكس اللى مستميه من زمان.. راح ماسكها من طيزها وفاتح رجليها وماسك ظبره وحطه على فتحة كسها راحت قاعده عليه وقعدت تنزل تنزل تنزل عليه وهيه بتقله هوه مابيخلصش .. هوه مالوش اخر … قالها اتناكى واسكتى يامره يامومس وراح نياك زوجتي ماسكاها من جنايها ورافعها وهيه تقعد عليه مره واحده وتصرخ احوووووه افففففففففف مشممممممكن نيكك هايل زبرك حلو .. نيك مرات صاحبك .. نيك اللبوه حبيبتك … نيك المومس مراة صاحبك. احووووووووه احووووووه يخرب بيتك هتقسمنى نصين .. هتفسخنى احححححححححح احححححححح احيييييييييه هجيبه احووووووووووووووه حبيبى حسام روحى حسام نياك زوجتي قلبى حسام كسى حسام زنبورى حسن نيكنى نيكنى نيكى احححححححححححححححححححححح . وراح ساحب زبره من كسها وكابب لبنه كله عل جسمها …. حمينى ياحسن بابنك .. حمينى ياحبيبى باكسير حياة كسسسسسسى اححححححح.
الأربعاء، 30 يوليو 2014
تحميل جميع أفلام عنتيل المحلة عبد الفتاح الصعيدى - 13 فيلم جودة عالية
الفيديو الأول مع لبوة بكلوت فتلة
حجم الفيلم
43 m.b
To Download
Anafile
http://sh.st/wViN8
Filedais
http://sh.st/wVi24
Firedrive
http://sh.st/wVotj
Filerio
http://sh.st/wVi7y
Upafile
http://sh.st/wVi92
حجم الفيلم
43 m.b
To Download
لتـحميل النسخة (AVi)
Mediafire - سريع ويستكمل التحميل
http://sh.st/wViY4 Anafile
http://sh.st/wViN8
Filedais
http://sh.st/wVi24
Firedrive
http://sh.st/wVotj
http://sh.st/wVi7y
Upafile
http://sh.st/wVi92
الفيديو الثانى مع شرموطة
بتقوله مش عارفة النسوان بتحبك ليه
حجم الفيلم
30 m.b
To Download
Anafile
http://sh.st/wVakF
Filedais
http://sh.st/wVahh
Firedrive
http://sh.st/wVaTn
Filerio
http://sh.st/wVax5
Upafile
http://sh.st/wVabL
بتقوله مش عارفة النسوان بتحبك ليه
حجم الفيلم
30 m.b
To Download
لتـحميل النسخة (AVi)
Mediafire - سريع ويستكمل التحميل
http://sh.st/wVawF Anafile
http://sh.st/wVakF
Filedais
http://sh.st/wVahh
Firedrive
http://sh.st/wVaTn
http://sh.st/wVax5
Upafile
http://sh.st/wVabL
الفيديو الثالث مع لبوه بالحجاب قلعها ونزل فيها نيك
حجم الفيلم
44 m.b
To Download
Anafile
http://sh.st/wVfNW
Filedais
http://sh.st/wVf2o
Firedrive
http://sh.st/wVgaD
Filerio
http://sh.st/wVgyA
Upafile
http://sh.st/wVf4K
حجم الفيلم
44 m.b
To Download
لتـحميل النسخة (AVi)
Mediafire - سريع ويستكمل التحميل
http://sh.st/wVfFN Anafile
http://sh.st/wVfNW
Filedais
http://sh.st/wVf2o
Firedrive
http://sh.st/wVgaD
http://sh.st/wVgyA
Upafile
http://sh.st/wVf4K
الفيديو الرابع مع لبوه بكلوت احمر
ينيمها ويلعب فى كسها
حجم الفيلم
36 m.b
To Download
Anafile
http://sh.st/wVmJz
Filedais
http://sh.st/wVm4W
Firedrive
http://sh.st/wVQqu
Filerio
http://sh.st/wVm1G
Upafile
http://sh.st/wVm7c
ينيمها ويلعب فى كسها
حجم الفيلم
36 m.b
To Download
لتـحميل النسخة (AVi)
Mediafire - سريع ويستكمل التحميل
http://sh.st/wVmEN Anafile
http://sh.st/wVmJz
Filedais
http://sh.st/wVm4W
Firedrive
http://sh.st/wVQqu
http://sh.st/wVm1G
Upafile
http://sh.st/wVm7c
الفيديو الخامس مع فرسة ببزاز كبيرة بتتدلع مش راضية تتناك
حجم الفيلم
40 m.b
To Download
لتـحميل النسخة (AVi)
Mediafire - سريع ويستكمل التحميل
http://sh.st/wVRsy Anafile
http://sh.st/wVROv
Filedais
http://sh.st/wVRJT
Firedrive
http://sh.st/wVTu9
http://sh.st/wVRA2
Upafile
http://sh.st/wVRLX
الفيديو السادس مع لبوه متختخة فاتح رجلها وفاشخها نياكة
حجم الفيلم
110 m.b
To Download
لتـحميل النسخة (AVi)
Mediafire - سريع ويستكمل التحميل
http://sh.st/wVRnU Anafile
http://sh.st/wVRiR
Filedais
http://sh.st/wVRWF
Firedrive
http://sh.st/wVRNi
http://sh.st/wVRrM
Upafile
http://sh.st/wVRTx
الفيديو السابع مع لبوه بقميص نوم لبنى واحلى نياكة بكل الاوضاع
حجم الفيلم
141 m.b
To Download
Anafile
http://sh.st/wVUQj
Filedais
http://sh.st/wVUNo
Firedrive
http://sh.st/wVUKg
Filerio
http://sh.st/wVUDL
Upafile
http://sh.st/wVUlz
part3 http://sh.st/wVKk8حجم الفيلم
141 m.b
To Download
لتـحميل النسخة (AVi)
Mediafire - سريع ويستكمل التحميل
http://sh.st/wVUvB Anafile
http://sh.st/wVUQj
Filedais
http://sh.st/wVUNo
Firedrive
http://sh.st/wVUKg
http://sh.st/wVUDL
Upafile
http://sh.st/wVUlz
الفيديو الثامن مع محجبة قمورة ينكها ويقطعها ساعة كاملة
حجم الفيلم
360 m.b
الفيديو مقسم لثلاث اجزاء يجب تحميلهم جميعا وفك الضغط عنهم
To Download
part2 http://sh.st/wVJXr
part3 http://sh.st/wVKWS
Anafile
part1 http://sh.st/wVHbC
part2 http://sh.st/wVJAl
part3 http://sh.st/wVKfx
Filedais
part1 http://sh.st/wVH5r
part2 http://sh.st/wVJDg
part3 http://sh.st/wVKhV
Firedrive
part1 http://sh.st/wVJtj
part2 http://sh.st/wVJVf
part3 http://sh.st/wVKn6Filerio
part1 http://sh.st/wVHQg
part2 http://sh.st/wVJGU
part3 http://sh.st/wVKcW
Upafile
part1 http://sh.st/wVJwZ
part2 http://sh.st/wVJJX
حجم الفيلم
360 m.b
الفيديو مقسم لثلاث اجزاء يجب تحميلهم جميعا وفك الضغط عنهم
To Download
لتـحميل النسخة (AVi)
Mediafire - سريع ويستكمل التحميل
part1 http://sh.st/wVH8o part2 http://sh.st/wVJXr
part3 http://sh.st/wVKWS
Anafile
part1 http://sh.st/wVHbC
part2 http://sh.st/wVJAl
part3 http://sh.st/wVKfx
Filedais
part1 http://sh.st/wVH5r
part2 http://sh.st/wVJDg
part3 http://sh.st/wVKhV
Firedrive
part1 http://sh.st/wVJtj
part2 http://sh.st/wVJVf
part3 http://sh.st/wVKn6
part1 http://sh.st/wVHQg
part2 http://sh.st/wVJGU
part3 http://sh.st/wVKcW
Upafile
part1 http://sh.st/wVJwZ
part2 http://sh.st/wVJJX
إعترافات زوجة { الجزء الخامس }
الأحبة الكرام
نعيش معكم اليوم مع الجزء الخامس من القصة المثيرة إعترافات زوجة والتي أتمنى أن تنال إعجابكم ونرى رودكم التي تشجعنا للمزيد
والآن مع القصة
وقلت لحامد أن صاحبتى أسيل وجوزها عماد عازمينا على العشاء يوم الخميس ، وبدأت أستعد لهذا اليوم المنتظر ، فنزلت للسوق أبحث عن ملابس تجعل الوصول إلى أبزازى وكسى سهلا ، فاشتريت بلوزة مفتوحة فتحة طويلة ، وجيب أزرارها كلها من الأمام يمكن فكها بسهولة.
وفى اليوم الموعود بدأت ارتدى ملابسى واخترت طقم لانجيرى أحمر ، السوتيان مثير يتفتح من الأمام ويضغط على أبزازى قليلا فتظهر منه هالات أبزازى الوردية اللون ، والكيلوت شريطى يدخل فى شق طيزى من الخلف ومن الأمام لايكاد يخفى شيئا ، إذا أخفى شفرة كسى اليمنى بانت اليسرى ، وإذا أخفى اليسرى بانت اليمنى ، وارتديت البلوزة بفتحتها العميقة فظهر منها طرف السوتيان وأبزازى المضغوطة ، وطلبت من حامد أن يلبس أحد الكيلوتات الرقيقة الملونة التى تظهر تفاصيل زبه ، ورأيت نظرة التعجب فى عينيه ، وسألنى انتى حاتنزلى وصدرك كله باين كده؟ فرددت بدلال: انت بتغير ، ماتخافش حالبس جاكت.
وعندما وصلنا كانت أسيل وجوزها عماد فى استقبالنا ، وكانت أسيل تلبس فستانا طويلا مفتوح من أعلى وكان واضحا أنها لاتلبس سوتيانا ، فتفاصيل ابزازها ظاهرة تماما وحلماتها بارزة من تحت الفستان ، وكان مشقوقا من أسفل بفتحة طويلة من الناحيتين تصل إلى بداية استدارة طيزها ، وتوقعت أنها عندما تجلس سيظهر كيلوتها بكل تأكيد ، ولكنها لما جلست ظهر أنها ترتدى كولونا على اللحم بدون كيلوت ، حقيقة كانت أسيل مثيرة وسكسية جدا ، وأدركت انها صاحبة خبرة فى مثل هذه الليالى ، وسعدت أننا من المؤكد سنعيش ليلة ممتعة ، وجلسنا نتحدث وعيون حامد لاتنزل من على أسيل تبحث وتنقب عن أبزازها وعن كيلوتها ، وملت عليه هامسة فى أذنه: مادورش على حاجة هى مش لابسة سوتيان ومن غير كيلوت ، فابتسم ، و كنت أعذره لأنها هيجتنى أنا فما بالك هو ، إلا أننى شعرت بالغيرة ، فقررت أن أنافسها قليلا فخلعت الجاكت ، فظهر طرف السوتيان وابزازى المضغوطة ، وشدت البلوزة إلى أسفل قليلا ليظهر وسط السوتيان وتبدو منه هالات أبزازى الوردية ، فشهقت أسيل إيه الحلاوة دى وكنتى مخبياها ليه.
وبعد أن جلسنا قليلا وشربنا بعض المشروبات ، بدأت أسيل وعماد يوجهون بخبرة واضحة حديثنا للجنس ، بداية من بعض التوريات الجنسية الغير مباشرة إلى النكات الأبيحة ، ثم المجلات الجنسية والأفلام البورنو ، وقامت أسيل لتشغيل فيلم جنان زى ماقالت. وبدأ الفيلم ، وبعد دقائق بدأ عماد فى التحسيس على أفخاد أسيل ، وأخذنى حامد فى أحضانه وبدأ يلاعب بزى الأيمن وكان سهلا أن يخرج من مكمنه فى السوتيان ، وقامت أسيل من مكانها وهى تقول انتم مش زهقانين من بعض وعاوزين تغيروا ، وكأنها كانت الشرارة التى انتظرها فقمت من مكانى وبزى الأيمن طالل من البلوزة ، ولم أشعر إلا وأنا أخلع البلوزة وأفك سوتيانى وأحرر أبزازى ، فقالت أسيل هنيالك ياسى عماد ، بس برضه حامد مش حيندم ، وأخرجت هى أيضا أبزازها من الفستان وجلست على حجر حامد فاتحة أرجلها فانحسر فستانها بين أرجلها وانكشفت أفخادها تماما واستدارة طيزها بالكولون فقط بدون كيلوت ، والتهم حامد ابزازها فى فمه ، وجلست أنا بجوار عماد الذى أخذ حلماتى بأصابعه يداعبها ويقرصها ، وأنا أقبله بنهم ، وبدأ يحسس على افخادى ويدخل أصابعه من الفتحات التى بين أزرار الجيب ، فبدأت الأزرار فى الإنفكاك ، حتى انفكت تماما وبان كيلوتى المبتل قليلا وشفرة كسى اليسرى ، فنزل عماد على ركبتيه وبدأ فى لحس كسى ، ورأيت حامد قد فك بنطلونه وظهرت تفاصيل زبه المنتفخ والمتمدد تحت كيلوته ، فنزلت أسيل على ركبتيها وجذبت كيلوت حامد بأسنانها لأسفل وبدأت فى مص زبه ، وقام عماد واقفا وظهر زبه منتفخا داخل البنطلون ففككت السوسته وحررت زبه والتهمته بفمى ، وكنت أنا عارية تماما باستثناء كيلوتى الذى لايخفى شيئا ، بينما أسيل بفستانها ، فقال لها حامد أشمعنى انتى لسه بفستانك وبدأ يرفعه عنها ، فأصبحت عارية تماما ، فالكولون لايخفى شيئا ، وتفاصيل كسها وطيزها واضحة تماما ، ورفع حامد زبه بيده فى دعوة واضحة لأسيل أن تجلس عليه فأنزلت الكولون ، وجلست على زب حامد وأدخلته بيدها فى كسها ، وهى تتأوه ، وكنت اتوقع ان يبدأ عماد فى نيكى ، إلا أن تأوهات زوجته أسيل قد شدته إليها فجذبنى إليها ، وأعطى زبه لها لتمصه وهى تتناك من زوجى ، وكان لابد أن أحقق أمنية حامد فى نيك امرأتين فى نفس الوقت ، فأعطيته كسى الذى كان غارقا فى مائه ليلحسه ، ولم يكن فى حاجة لأن يخلع كيلوتى ، فقد انتفخ زنبورى وخرج من مكمنه بإزاحة شريط كيلوتى قليلا ، وكان حامد فى قمة الهيجان وأخذ يعض زنبورى بأسنانه ، وكانت أول مرة يفعل به ذلك ، وكانت أسل تصعد وتنزل على زبحامد بشهوة وهى تصرخ وتتأوه ، ووجدتنى أتأوه أنا أيضا من النشوة ، ولم أملك إلا أن أميل بفمى على أبزاز أسيل أمص حلماتها المنتصبة ، وتعجبت فى نفسى هل لى ميول سحاقية ، وبدأت فى الإنزال ، مع تحركات أسيل وارتعاشتها هى أيضا ، وتناغمت تأوهات نشوتى مع تأوهاتها ، ومع قذف حامد فى كسها وقذف عماد فى فمها ، وقد أفلت زبه من فمها ، فبدأ حليبه يغرق وجهى ، وبدأت ألحس حليبه من على وجهى بلسانى. وهدأنا جميعا واستلقينا على الأرض واتجه عماد إلى كس أسيل يلحس حليب حامد من عليه.
ثم قامت أسيل ووقفت لتحضير العشاء ، وشاهدتها عارية تماما وهى واقفة ، وكان جسمها شهى جدا ، وتأثير الهرمونات المتولدة من الإستمتاع الجنسى واضحة ، فشعرها الأسود الطويل يتدلى على أبزازها الكبيرة النافرة ، وحلمتيها البارزتين ، أما طيزها فمستديرة ممتعة ، وأفخادها ممتلئة ومتماسكة ، أما كسها فرائعا ، شفرتيه ممتلئتان وزنبورها كبير ويحيط به شعر قليل على شكل فراشة ، وقمت معها لأساعدها ، وعندما دخلنا للمطبخ قالت: - إيه رأيك دلال مبسوطة؟
- جدا ، أنا عمرى ماهجت كده
- ولسه حتشوفى لما عماد حينيكك ، ده فنان نيك ، ده انتى كيلوتك مبلول وغرقان خالص.
- مانا نزلت كله فيه
فاقتربت منى قائلة: بس انتى طلعتى حلوة قوى
رددت: انتى اللى رائعة وسكسى خالص.
فباستنى فى شفتى بوسة طويلة ، وقالت أحنا حيبقالنا مغامرات كتيرة مع بعض ، وشعرت بأحساس جديد مع بوستها ، وأيقنت أن لنا نحن الإثنين ميول سحاقية.
وجلسنا عاريين تماما ماعدا أنا لازلت بالكيلوت ، وتناولنا العشاء مع أحاديث قصيرة عن الحياة الجنسية لكل منا ، وقمنا لنتفرج على مكتبتهم الجنسية كما يسمونها، ووقف عماد وكان زبه ضخما رغم أنه مرتخيا ، وكيس بيضانه كبيرا ، ويوجد شعر خفيف حول زبه نسقه على شكل نصف دائرة ، وقال اشمعنى انتى حتفضلى حشمة ولابسة الكيلوت؟ فقهقهت أسيل قائلة: هى كده حشمة؟ دى كده تهيج الحديد ، وتوقف النايم ، ده أنا كسى ابتدا يتبل منها ، وقبلتنى من جديد.
ودخلنا غرفة أخرى كانت بها كنبتين ، تسع الواحدة شخصين ، وأريكة أخرى كسرير بدون مساند نهائيا ، وجهاز كمبيوتر موصل على التليفزيون ، ومكتبة صغيرة وجدنا أنها ممتلئة بكتب عن الجنس بكل تفاصيله ، وقصص جنسية مثيرة ، وموسوعات مصورة ، سأروى تفاصيلها فيما بعد لأنها زادت ثقافتنا الجنسية جدا التى قادتنى أن أكون "المتناكة البريمومع حامد".
وأدار عماد الكمبيوتر لعرض مكتبته الجنسية الإلكترونية ، وجلسنا لنشاهد موسوعة الأوضاع الجنسية ، والمصنفة إلى النيك المستقيم (العادى) ، والنيك فى الطيز ، والنيك فى الفم ، وكذلك نيك المرأة لأخرى ونيك الرجل لآخر ، وممارسة العادة السرية من الرجل والمرأة ، وكلها مصحوبة بصور وأفلام توضيحية ، واخترنا مجموعة النيك المستقيم التى تعرض كيف يمكن أن يتم النيك فى أى مكان ، على السرير ، على الكنبة ، على الكرسى ، فى الحمام ، وحتى فى العمل ، وبالأوضاع المختلفة: المرأة أسفل أو أعلى ، المرأة نائمة والرجل واقف ، النيك الخلفى فى الكس ، الوضع الكلبى ، وغيره. وبالطبع كانت الأزبار قد انتصبت من جديد ، والأيدى امتدت للأكساس ، ووجدتنى أقف لخلع كيلوتى ، واتجه مباشرة دون تفكير إلى عماد ، وجذبته من زبه ، ونمت على الأريكة السرير فاتحة ساقى على الآخر ، ونام فوقى ، وبدأ زبه يلاعب كسى ، ويداعب زنبورى ، وكانت أسيل قد بدأت فى مص زب حامد، واستمر عماد فى مداعبة كسى وزنبورى بزبه شوية وبلسانه شوية يتذوق عسلى كما قال ، ولم أتحمل وقلت له ويداى تدعك أبزازى: نيكنى بقا ، وناديت على حامد وقلت له: تعالى شوف مراتك وهى بتتناك وبتمص زبك ، فجاء فورا ووقف على يمينى فالتهمت زبه ، وعماد بدأ يدخل فى كسى بهدوء ، وأسيل على شمالى تدعك أبزازى وتمص حلماتى ، وازداد عماد فى سرعة إخراج وإدخال زبه ، وكان يقف به قليلا فى الخارج يداعب به زنبورى ، فأصيح: دخله دخله ونيكنى نيكنى جامد ، وانتقلت بشفتى من زب حامد لأبزاز أسيل أمص حلمتيها ، وإلى كسها ألحسه ثم عدت لزبه ألتهمه ، وظللت اتنقل بينهما ، وعماد ينيكنى بهدوء أحيانا وبقسوة أحيانا أخرى ، حتى وصلت إلى قمة الشهوة ، وبدأت أصرخ نيكونى أنا خلاص حانزل ، فانطلقت قذائف حامد فى فمى ، وأسيل تعض أبزازى بقسوة ، وأصابع يدها داخل كسها ، ولما فرغ حامد اتجهت بفمى وبه حليب زوجى ألحس كس أسل و أمص زنبورها ، وقد امتلكتنى الرعشة وانقباضات زب عماد وصلت لقمتها وهو يقذف داخلى ، وأسيل أيضا بدأت تصرخ وترتعش وماؤها بدأ يسيل فى فمى ، وهى تقول حامد ناكنى بلسانك وبقك ، وهدأنا جميعا وكنت فى نشوة لا توصف ، لقد اشترك الجميع فى نيكى وامتاعى.
وبعد أن انتهينا قال عماد: إيه رأيك يا أسيل نضمهم للنادى ، همه كده عندهم شروط العضوية؟ ردت أسيل أكيد حنضمهم. فسألت نادى إيه؟ فردت: حانقولكم الأسبوع الجاى لما تيجولنا تانى ، ماحنا لازم نسهر مع بعض كل أسبوع.
وقمنا وارتديت أنا وحامد ملابسنا للنزول ، وودعنا بعضنا بقبلات حارة ، وعدنا إلى البيت ، ولم أنطق بكلمة واحدة مع حامد طوال الطريق وحتى عدنا للمنزل ، وحقيقة كنت أشعر ببعض الخجل منه ، واتساءل ماذا فى خاطره الآن وقد رآنى فى هذا الهيجان مع رجل آخرغيره وغير خالي استمتع بنيكه لى. وبدأنا نغير ملابسنا ، وعندما لم أكن أرتدى سوى السوتيان والكيلوت إذا به يقطع أفكارى ويحضنى من الخلف ويبوس كتفى وظهرى ، ويقول:
- أنا مبسوط قوى بيكى ، ازاى بقيتي لبوة كده؟
- البركه فيك انت اللى فتحت عينيا على الآخر ، وكويس إنك مبسوط بيا
- مبسوط جدا ، وشكلك وانتى بتتناكى رائع.
وواصل وهو يأخذ أبزازى فى كفيه ، وشعرت بزبه يتمدد بين فلقتى طيزى:
- شكلك مهيجنى لغاية دلوقتى ، بس قوليلى ايه الفرق بينى وبين عماد
رديت وقد استدرت له بوجهى وأنا أبوسه واعتدل ليلامس زبه كسى:
- انت مفيش زيك وزبك أطول وأضخن منه ، بس هو كان بيركز على شفرات كسى وزنبورى فترات أطول ، وده هيجنى خالص.
فجذبنى للسرير وخلع كيلوته وكيلوتى ، ونمت على ظهرى ورفعت ساقى على كتفيه فانفرج كسى ، فقال: ده لسه حليب عماد موجود ، ومال عليه يلحسه بلسانه ويمص زنبورى ، ثم اعتدل وامسك زبه يلاعب به كسى وزنبورى ، وظل هكذا يلاعبه بزبه شوية ولسانه شوية ، وفككت سوتيانى لأدعك حلماتى وأبزازى ، ثم بدأ ينيكنى بشهوة وانا أتأوه من النشوة ، وأصيح: نيك لبوتك الشرموطة ، فتزداد شهوته وقسوة نيكه لكسى ، حتى تملكتنى الرعشة مع انقباضات زبه قائلا: ياللا نزلى ياشرموطة ، أشبعى يالبوة ، وأنزلت مائى كله الذى اختلط بحليبه ، وهو يعض على شفتاى ويقبلنى بامتنان وحب. ونمت فى حضنه وقد ابتعدت عنى كل هواجس الخجل والخوف ، فلامانع عنده من أن ينيكنى رجل آخر بل يزيد ذلك من شهوته.
وفى اليوم التالى كلمتنى أسيل فى التليفون وقالت لى أنتم رائعين ، ده حامد بعد مانزلتم ناكنى مرتين وانا نزلت 4 مرات ، وسألتنى عنى فرويت لها ماحدث ، وإن جوزى ناكنى بشهوة شديدة ، بس مرة واحدة ، فضحكت وقالت لى معلهش أصل أنا المرة التانية كانت فى طيزى ، ابقى جربيه ده بيبقى حلو قوى.
نعيش معكم اليوم مع الجزء الخامس من القصة المثيرة إعترافات زوجة والتي أتمنى أن تنال إعجابكم ونرى رودكم التي تشجعنا للمزيد
والآن مع القصة
وقلت لحامد أن صاحبتى أسيل وجوزها عماد عازمينا على العشاء يوم الخميس ، وبدأت أستعد لهذا اليوم المنتظر ، فنزلت للسوق أبحث عن ملابس تجعل الوصول إلى أبزازى وكسى سهلا ، فاشتريت بلوزة مفتوحة فتحة طويلة ، وجيب أزرارها كلها من الأمام يمكن فكها بسهولة.
وفى اليوم الموعود بدأت ارتدى ملابسى واخترت طقم لانجيرى أحمر ، السوتيان مثير يتفتح من الأمام ويضغط على أبزازى قليلا فتظهر منه هالات أبزازى الوردية اللون ، والكيلوت شريطى يدخل فى شق طيزى من الخلف ومن الأمام لايكاد يخفى شيئا ، إذا أخفى شفرة كسى اليمنى بانت اليسرى ، وإذا أخفى اليسرى بانت اليمنى ، وارتديت البلوزة بفتحتها العميقة فظهر منها طرف السوتيان وأبزازى المضغوطة ، وطلبت من حامد أن يلبس أحد الكيلوتات الرقيقة الملونة التى تظهر تفاصيل زبه ، ورأيت نظرة التعجب فى عينيه ، وسألنى انتى حاتنزلى وصدرك كله باين كده؟ فرددت بدلال: انت بتغير ، ماتخافش حالبس جاكت.
وعندما وصلنا كانت أسيل وجوزها عماد فى استقبالنا ، وكانت أسيل تلبس فستانا طويلا مفتوح من أعلى وكان واضحا أنها لاتلبس سوتيانا ، فتفاصيل ابزازها ظاهرة تماما وحلماتها بارزة من تحت الفستان ، وكان مشقوقا من أسفل بفتحة طويلة من الناحيتين تصل إلى بداية استدارة طيزها ، وتوقعت أنها عندما تجلس سيظهر كيلوتها بكل تأكيد ، ولكنها لما جلست ظهر أنها ترتدى كولونا على اللحم بدون كيلوت ، حقيقة كانت أسيل مثيرة وسكسية جدا ، وأدركت انها صاحبة خبرة فى مثل هذه الليالى ، وسعدت أننا من المؤكد سنعيش ليلة ممتعة ، وجلسنا نتحدث وعيون حامد لاتنزل من على أسيل تبحث وتنقب عن أبزازها وعن كيلوتها ، وملت عليه هامسة فى أذنه: مادورش على حاجة هى مش لابسة سوتيان ومن غير كيلوت ، فابتسم ، و كنت أعذره لأنها هيجتنى أنا فما بالك هو ، إلا أننى شعرت بالغيرة ، فقررت أن أنافسها قليلا فخلعت الجاكت ، فظهر طرف السوتيان وابزازى المضغوطة ، وشدت البلوزة إلى أسفل قليلا ليظهر وسط السوتيان وتبدو منه هالات أبزازى الوردية ، فشهقت أسيل إيه الحلاوة دى وكنتى مخبياها ليه.
وبعد أن جلسنا قليلا وشربنا بعض المشروبات ، بدأت أسيل وعماد يوجهون بخبرة واضحة حديثنا للجنس ، بداية من بعض التوريات الجنسية الغير مباشرة إلى النكات الأبيحة ، ثم المجلات الجنسية والأفلام البورنو ، وقامت أسيل لتشغيل فيلم جنان زى ماقالت. وبدأ الفيلم ، وبعد دقائق بدأ عماد فى التحسيس على أفخاد أسيل ، وأخذنى حامد فى أحضانه وبدأ يلاعب بزى الأيمن وكان سهلا أن يخرج من مكمنه فى السوتيان ، وقامت أسيل من مكانها وهى تقول انتم مش زهقانين من بعض وعاوزين تغيروا ، وكأنها كانت الشرارة التى انتظرها فقمت من مكانى وبزى الأيمن طالل من البلوزة ، ولم أشعر إلا وأنا أخلع البلوزة وأفك سوتيانى وأحرر أبزازى ، فقالت أسيل هنيالك ياسى عماد ، بس برضه حامد مش حيندم ، وأخرجت هى أيضا أبزازها من الفستان وجلست على حجر حامد فاتحة أرجلها فانحسر فستانها بين أرجلها وانكشفت أفخادها تماما واستدارة طيزها بالكولون فقط بدون كيلوت ، والتهم حامد ابزازها فى فمه ، وجلست أنا بجوار عماد الذى أخذ حلماتى بأصابعه يداعبها ويقرصها ، وأنا أقبله بنهم ، وبدأ يحسس على افخادى ويدخل أصابعه من الفتحات التى بين أزرار الجيب ، فبدأت الأزرار فى الإنفكاك ، حتى انفكت تماما وبان كيلوتى المبتل قليلا وشفرة كسى اليسرى ، فنزل عماد على ركبتيه وبدأ فى لحس كسى ، ورأيت حامد قد فك بنطلونه وظهرت تفاصيل زبه المنتفخ والمتمدد تحت كيلوته ، فنزلت أسيل على ركبتيها وجذبت كيلوت حامد بأسنانها لأسفل وبدأت فى مص زبه ، وقام عماد واقفا وظهر زبه منتفخا داخل البنطلون ففككت السوسته وحررت زبه والتهمته بفمى ، وكنت أنا عارية تماما باستثناء كيلوتى الذى لايخفى شيئا ، بينما أسيل بفستانها ، فقال لها حامد أشمعنى انتى لسه بفستانك وبدأ يرفعه عنها ، فأصبحت عارية تماما ، فالكولون لايخفى شيئا ، وتفاصيل كسها وطيزها واضحة تماما ، ورفع حامد زبه بيده فى دعوة واضحة لأسيل أن تجلس عليه فأنزلت الكولون ، وجلست على زب حامد وأدخلته بيدها فى كسها ، وهى تتأوه ، وكنت اتوقع ان يبدأ عماد فى نيكى ، إلا أن تأوهات زوجته أسيل قد شدته إليها فجذبنى إليها ، وأعطى زبه لها لتمصه وهى تتناك من زوجى ، وكان لابد أن أحقق أمنية حامد فى نيك امرأتين فى نفس الوقت ، فأعطيته كسى الذى كان غارقا فى مائه ليلحسه ، ولم يكن فى حاجة لأن يخلع كيلوتى ، فقد انتفخ زنبورى وخرج من مكمنه بإزاحة شريط كيلوتى قليلا ، وكان حامد فى قمة الهيجان وأخذ يعض زنبورى بأسنانه ، وكانت أول مرة يفعل به ذلك ، وكانت أسل تصعد وتنزل على زبحامد بشهوة وهى تصرخ وتتأوه ، ووجدتنى أتأوه أنا أيضا من النشوة ، ولم أملك إلا أن أميل بفمى على أبزاز أسيل أمص حلماتها المنتصبة ، وتعجبت فى نفسى هل لى ميول سحاقية ، وبدأت فى الإنزال ، مع تحركات أسيل وارتعاشتها هى أيضا ، وتناغمت تأوهات نشوتى مع تأوهاتها ، ومع قذف حامد فى كسها وقذف عماد فى فمها ، وقد أفلت زبه من فمها ، فبدأ حليبه يغرق وجهى ، وبدأت ألحس حليبه من على وجهى بلسانى. وهدأنا جميعا واستلقينا على الأرض واتجه عماد إلى كس أسيل يلحس حليب حامد من عليه.
ثم قامت أسيل ووقفت لتحضير العشاء ، وشاهدتها عارية تماما وهى واقفة ، وكان جسمها شهى جدا ، وتأثير الهرمونات المتولدة من الإستمتاع الجنسى واضحة ، فشعرها الأسود الطويل يتدلى على أبزازها الكبيرة النافرة ، وحلمتيها البارزتين ، أما طيزها فمستديرة ممتعة ، وأفخادها ممتلئة ومتماسكة ، أما كسها فرائعا ، شفرتيه ممتلئتان وزنبورها كبير ويحيط به شعر قليل على شكل فراشة ، وقمت معها لأساعدها ، وعندما دخلنا للمطبخ قالت: - إيه رأيك دلال مبسوطة؟
- جدا ، أنا عمرى ماهجت كده
- ولسه حتشوفى لما عماد حينيكك ، ده فنان نيك ، ده انتى كيلوتك مبلول وغرقان خالص.
- مانا نزلت كله فيه
فاقتربت منى قائلة: بس انتى طلعتى حلوة قوى
رددت: انتى اللى رائعة وسكسى خالص.
فباستنى فى شفتى بوسة طويلة ، وقالت أحنا حيبقالنا مغامرات كتيرة مع بعض ، وشعرت بأحساس جديد مع بوستها ، وأيقنت أن لنا نحن الإثنين ميول سحاقية.
وجلسنا عاريين تماما ماعدا أنا لازلت بالكيلوت ، وتناولنا العشاء مع أحاديث قصيرة عن الحياة الجنسية لكل منا ، وقمنا لنتفرج على مكتبتهم الجنسية كما يسمونها، ووقف عماد وكان زبه ضخما رغم أنه مرتخيا ، وكيس بيضانه كبيرا ، ويوجد شعر خفيف حول زبه نسقه على شكل نصف دائرة ، وقال اشمعنى انتى حتفضلى حشمة ولابسة الكيلوت؟ فقهقهت أسيل قائلة: هى كده حشمة؟ دى كده تهيج الحديد ، وتوقف النايم ، ده أنا كسى ابتدا يتبل منها ، وقبلتنى من جديد.
ودخلنا غرفة أخرى كانت بها كنبتين ، تسع الواحدة شخصين ، وأريكة أخرى كسرير بدون مساند نهائيا ، وجهاز كمبيوتر موصل على التليفزيون ، ومكتبة صغيرة وجدنا أنها ممتلئة بكتب عن الجنس بكل تفاصيله ، وقصص جنسية مثيرة ، وموسوعات مصورة ، سأروى تفاصيلها فيما بعد لأنها زادت ثقافتنا الجنسية جدا التى قادتنى أن أكون "المتناكة البريمومع حامد".
وأدار عماد الكمبيوتر لعرض مكتبته الجنسية الإلكترونية ، وجلسنا لنشاهد موسوعة الأوضاع الجنسية ، والمصنفة إلى النيك المستقيم (العادى) ، والنيك فى الطيز ، والنيك فى الفم ، وكذلك نيك المرأة لأخرى ونيك الرجل لآخر ، وممارسة العادة السرية من الرجل والمرأة ، وكلها مصحوبة بصور وأفلام توضيحية ، واخترنا مجموعة النيك المستقيم التى تعرض كيف يمكن أن يتم النيك فى أى مكان ، على السرير ، على الكنبة ، على الكرسى ، فى الحمام ، وحتى فى العمل ، وبالأوضاع المختلفة: المرأة أسفل أو أعلى ، المرأة نائمة والرجل واقف ، النيك الخلفى فى الكس ، الوضع الكلبى ، وغيره. وبالطبع كانت الأزبار قد انتصبت من جديد ، والأيدى امتدت للأكساس ، ووجدتنى أقف لخلع كيلوتى ، واتجه مباشرة دون تفكير إلى عماد ، وجذبته من زبه ، ونمت على الأريكة السرير فاتحة ساقى على الآخر ، ونام فوقى ، وبدأ زبه يلاعب كسى ، ويداعب زنبورى ، وكانت أسيل قد بدأت فى مص زب حامد، واستمر عماد فى مداعبة كسى وزنبورى بزبه شوية وبلسانه شوية يتذوق عسلى كما قال ، ولم أتحمل وقلت له ويداى تدعك أبزازى: نيكنى بقا ، وناديت على حامد وقلت له: تعالى شوف مراتك وهى بتتناك وبتمص زبك ، فجاء فورا ووقف على يمينى فالتهمت زبه ، وعماد بدأ يدخل فى كسى بهدوء ، وأسيل على شمالى تدعك أبزازى وتمص حلماتى ، وازداد عماد فى سرعة إخراج وإدخال زبه ، وكان يقف به قليلا فى الخارج يداعب به زنبورى ، فأصيح: دخله دخله ونيكنى نيكنى جامد ، وانتقلت بشفتى من زب حامد لأبزاز أسيل أمص حلمتيها ، وإلى كسها ألحسه ثم عدت لزبه ألتهمه ، وظللت اتنقل بينهما ، وعماد ينيكنى بهدوء أحيانا وبقسوة أحيانا أخرى ، حتى وصلت إلى قمة الشهوة ، وبدأت أصرخ نيكونى أنا خلاص حانزل ، فانطلقت قذائف حامد فى فمى ، وأسيل تعض أبزازى بقسوة ، وأصابع يدها داخل كسها ، ولما فرغ حامد اتجهت بفمى وبه حليب زوجى ألحس كس أسل و أمص زنبورها ، وقد امتلكتنى الرعشة وانقباضات زب عماد وصلت لقمتها وهو يقذف داخلى ، وأسيل أيضا بدأت تصرخ وترتعش وماؤها بدأ يسيل فى فمى ، وهى تقول حامد ناكنى بلسانك وبقك ، وهدأنا جميعا وكنت فى نشوة لا توصف ، لقد اشترك الجميع فى نيكى وامتاعى.
وبعد أن انتهينا قال عماد: إيه رأيك يا أسيل نضمهم للنادى ، همه كده عندهم شروط العضوية؟ ردت أسيل أكيد حنضمهم. فسألت نادى إيه؟ فردت: حانقولكم الأسبوع الجاى لما تيجولنا تانى ، ماحنا لازم نسهر مع بعض كل أسبوع.
وقمنا وارتديت أنا وحامد ملابسنا للنزول ، وودعنا بعضنا بقبلات حارة ، وعدنا إلى البيت ، ولم أنطق بكلمة واحدة مع حامد طوال الطريق وحتى عدنا للمنزل ، وحقيقة كنت أشعر ببعض الخجل منه ، واتساءل ماذا فى خاطره الآن وقد رآنى فى هذا الهيجان مع رجل آخرغيره وغير خالي استمتع بنيكه لى. وبدأنا نغير ملابسنا ، وعندما لم أكن أرتدى سوى السوتيان والكيلوت إذا به يقطع أفكارى ويحضنى من الخلف ويبوس كتفى وظهرى ، ويقول:
- أنا مبسوط قوى بيكى ، ازاى بقيتي لبوة كده؟
- البركه فيك انت اللى فتحت عينيا على الآخر ، وكويس إنك مبسوط بيا
- مبسوط جدا ، وشكلك وانتى بتتناكى رائع.
وواصل وهو يأخذ أبزازى فى كفيه ، وشعرت بزبه يتمدد بين فلقتى طيزى:
- شكلك مهيجنى لغاية دلوقتى ، بس قوليلى ايه الفرق بينى وبين عماد
رديت وقد استدرت له بوجهى وأنا أبوسه واعتدل ليلامس زبه كسى:
- انت مفيش زيك وزبك أطول وأضخن منه ، بس هو كان بيركز على شفرات كسى وزنبورى فترات أطول ، وده هيجنى خالص.
فجذبنى للسرير وخلع كيلوته وكيلوتى ، ونمت على ظهرى ورفعت ساقى على كتفيه فانفرج كسى ، فقال: ده لسه حليب عماد موجود ، ومال عليه يلحسه بلسانه ويمص زنبورى ، ثم اعتدل وامسك زبه يلاعب به كسى وزنبورى ، وظل هكذا يلاعبه بزبه شوية ولسانه شوية ، وفككت سوتيانى لأدعك حلماتى وأبزازى ، ثم بدأ ينيكنى بشهوة وانا أتأوه من النشوة ، وأصيح: نيك لبوتك الشرموطة ، فتزداد شهوته وقسوة نيكه لكسى ، حتى تملكتنى الرعشة مع انقباضات زبه قائلا: ياللا نزلى ياشرموطة ، أشبعى يالبوة ، وأنزلت مائى كله الذى اختلط بحليبه ، وهو يعض على شفتاى ويقبلنى بامتنان وحب. ونمت فى حضنه وقد ابتعدت عنى كل هواجس الخجل والخوف ، فلامانع عنده من أن ينيكنى رجل آخر بل يزيد ذلك من شهوته.
وفى اليوم التالى كلمتنى أسيل فى التليفون وقالت لى أنتم رائعين ، ده حامد بعد مانزلتم ناكنى مرتين وانا نزلت 4 مرات ، وسألتنى عنى فرويت لها ماحدث ، وإن جوزى ناكنى بشهوة شديدة ، بس مرة واحدة ، فضحكت وقالت لى معلهش أصل أنا المرة التانية كانت فى طيزى ، ابقى جربيه ده بيبقى حلو قوى.
وإلى اللقاء في الجزء السادس
مع أجمل وأرق تحياتي
الأحد، 22 يونيو 2014
حمااااااااتي واه منها
حماتي ،،، آآهههآه منك يا شرموطتي و منيوكتي الحبوبه ،،، كم اشتهيتك، كما استمنيت عليك و انتي في مخيلتي، ليال و ليال
لندخل في القصه مباشرة، وبدون مقدمات لاداعي منها ، منذ ان تقدمت لخطبة زوجتي، ومن اول يوم رايت فيه امها ( حماتي ) وانا اشتهيها، اريدها
آه نسيت انا اسمي حامد عمري الان 30 عام متزوج من ست سنوات، عندي ولد و بنت، زوجتي سيدة بيت علي خلق و جميله من كل الجوانب، وانا احبها، و لكن المشكله هي ان امها تشاركها الحب، اي انني احب امها كذلك ( حماتي ) اسمها زينات، امرأة تبلغ حوالي الثامنه و الاربعين، جميلهههههههه جدااااااااا، منذ اول يوم ذهبت فيه لخطبت زوجتي الغاليه، و ما ان وقعت عيني عليها، و انا اشتهيت هذه المرأة، المهم كانت جدا لطيفه معي ايام الخطوبه، وبعد زواجي من بنتها ،،، و بعد زواجي بحوالي خمسة شهور، وانا اقود سيارتي في احد الشوراع، وقت العصر و كان معي احد اصدقائي بجواري، واذ بي اجد حماتي مع احد الشبان، اللذين يسكنون بجوارهم في العمارة المقابله لهم، ينزلون من سيارته، و يصعدون سلالم عمارة
وقفت اراقب، و انا افكر ماذا تفعل حماتي هنا ؟؟ وبسرعه و بدون ان يلاحظ صديقي اي شيء، اوقفت سيارتي في احد جوانب الشارع و قلت له : دقيقه واحده و راجعلك علي طول، و صعدت بسرعه سلالم العماره فوجد المصعد عند الدور الرابع .. فرجعت لسياراتي، و ذهبت مع صديقي ، و فكري مشغول، و بدأت الافكار الشريره تخطر علي رأسي من كل لون و من كل شكل و من كل جانب ،المهم .. اوصلت صدقي لبيته، و رجعت لمنزلي ، و طلبت من زوجتي ان ترتدي ملابس الخروج و تجهز الاولاد ، كي نزور امها و اخواتها و اخوانها، فنحن من وقت لم نزورهم
ذهبنا لهناك فوجدنا اختها الصغيره ، و كذلك اخيها الصغير، فسألت زوجتي عن امها فردوا عليها، ان خالت امنا مريضه فذهبت لزيارتها، التزمت الصمت، وبعد حوالي نصف ساعه جاءت ( حماتي ) و سلمت علينا و علي الاولاد و اخذت تلاعبهم
ثم قلت لها : خير يا طنط سلامت خالتك
فقالت : آه و **** يا حامد دي تعبانه قوي
قلت لها : واجب علينا زيارتها في اقرب فرصه
قالت : انشا**** قريب
ثم استأذنت من الجميع حتي انزل لاجلس علي المقهي حيث ساقابل بعض اصدقائي، نزلت و قد تأكدت 100% انها علي علاقه بذلك الشاب، آه الشاب، و بدأت ارسم خطتي ، وانا احتسي الشاي علي المقهي ، و بدأت بعدها في التنفيذ مباشرة .. نسيت ان اخبركم بأني من عائله كبيره في هذه المنطقه و الكل يعمل لنا الف و الف حساب، وفوق ذلك اني كنت في بداية شبابي متهور و بتاع مشاكل ) و معروف عني في المنطقه باني ( مبرحمش اللي يقع تحت ايدي في خناقه، يعني لازم اعوره فنديت علي النادل و سألته : انت تعرف الواد اللي ساكن في العماره نمره 5 اللي عنده عربيه جولف زرقه
قال : ده مودي يا حامد بيه، في حاجه ؟؟
قلت : ايوه انا عاوزك تناديله دلوقتي حالا
و بعد اقل من 15 دقيقه جاء المدعي ( مودي ) فقلت له اتفضل
جلس علي الكرسي الذي امامي و هو ينظر لي بنظرات تعجب ممزوجه بالقلق، قلت : انت بقي مودي ... ازيك
قال : اهلا يا استاذ حامد .. خير انشاء ****
قلت : خير، انا كنت عاوزك في موضوع مهم جدا ، بس مش هينفع الكلام هنا، ممكن نتمشي شويه
قال و هو مغلوب علي امره : ممكن طبعا
سرنا الي اخر الشارع دون ان الفظ بكلمه واحده، حتي و صلنا لمنطقة قل ان تجد فيها احد ، و فجأة و بدون سابق انذار، مسكته من ياقة قميصه ، و فتحت بيدي الثانيه مطوه، و قلت : بس بقي بكس امك انا هقطعك تلاتين حته هنا اذا مكنتش تعترف بكل حاجه .. و ما ان انهيت اخر حرف ، الا و ( بالمطوه ) علي راسه فجرح جرح ـ مش بطال ـ
و اخذت دمائه تسيل .. قال : انت عاوز مني ايه و انا هعمله
قلت : شاطر عشان معروكش في كل جسمك و اشوه و شك اسمع الكلام و قول حاضر ماشي
قال : ماشي .. انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابعد المطوه دي عني
قلت : انت بتنكها من امتي يا كس امك؟
قال : من حوالي سنتين
قلت : ومين بقي يا كس امك من صحابك عارف الموضوع ده
قال : محدش عارف حاجه
قلت : اذا كنت بتكدب يا ابن الشرموطه .. انت عارف
و ضربته ضربه اخري علي و جهه و لكن بظهر السلاح ، فصرخ وقال : و**** العظيم محدش عارف الموضوع ده من صحابي
قلت : و شقة مين اللي كنتم فيها ؟؟
قال : شقة اختي المسافره امريكيا و مبتجيش اللي كل سنتين مره
قلت : اسمع يا مودي، احنا رجاله و انت عارف موضوع الشرف ده مش سهل و الدم فيه بيبقي كتير، انا عاوزك تتفق معايه اتفاق رجاله
قال : انا تحت امرك بس بدون ضرب
قلت : متخفش و ادي المطوه اهيه ، وأغلقت المطوه و وضعتها في جيبي انت هتقابلها امتي، قال : معرفش ، هي لما بيكون عندها فرصه تقابلني بتتصل بيه
قلت : حلو اوي ، انا عاوزك اول ما تتفق معها علي معاد تتصل وتقولي علي طول ، و تخذها و تروحوا علي الشقه و تسيب باب الشقه مفتوح ، والباقي علي انا ... ماشي يا مودي
قال : ماشي يا استاذ حامد
قلت : متزعلش يا مودي ، انت فاهم الموضوع ده موضوع شرف و مش سهل ، و بعدين العيب مش عليك انت العيب عليها هي
و جلست ثلاثة ايام و انا انتظر مكالمة مودي، و في الايام الثلاثه، وانا غير مصدق اني سانال منها ( حماتي ) ( زينات ) اه و اه و الف اه، كم انا تمنيت ذلك، المهم في اليوم الثالث اتصل بي مودي : ايوه يا استاذ حامد اليوم الساعه الرابعة العصر . قلت له : اوعه تكون حست بحاجه يا مودي قال : عيب يا استاذ حامد، انا عاوز اخلص من الموضوع ده بدون مشاكل، قلت له: متخفش يا مودي مفيش مشاكل، انا عاوز امسكم متلبسين ، و اخدها و امشي عالطول . اتفقنا يا مودي
قال : اتفقنا
قلت : هي الشقه نمره كام
قال : نمره 42
قلت : شكرا
اه الان الساعه الواحده و النصف ظهرا ... مر الوقت دهرا ، و قبل الموعد بحوالي 20 دقيقه تحركت و اوقف سيارتي في مكان خفي غير ملحوظ ، و لكن يمكنني منه ان اشاهد كل من يصعد الي العماره، و بعد قليل من الانتظار صعدت هي و مودي، فانتظرت خمس دقائق و بدأت في صعود العماره علي السلالم ببطيء كي اصل و هم في متلبسين ، وصلت ، و وجد رقم الشقه ففتحت الباب ببطيء .. و اغلقته و رايء
و سمعت صوتها يخرج من احد الغرف و هي تقول : مالك يا واد يا مودي زبرك مش راضي يقف ليه، ايه يا واد يا علق عاوزني امصهولك
و فترة من الصمت غيمت علي المكان .. تحركت ببطيء و نظرت فوجتها بقميص نوم احمر يظهر كل معالم هذا الجسد الذي حلمت به ايام و ايام
و هي ممسكه بزب مودي الذي قطعت منه الحياه و تمصه له . هنا و في هذا التوقيت دخلت و انا اركل مودي ، و اقول : **** **** يا ست زينات ، ايه اللي انا شايفه و سامعه ده
اغمي عليها من المفاجئه، مودي : ايه ماتت
قلت : لأ متخفش روح هات شوية مايه بسرعه
جلست بجوارها علي الارض و انا اتحسس جسدها، جاء مودي بالماء فاخذت القاروره منه و سكبت الماء علي راسها و وجهها ، بدأت تفوق ، فقلت : اتفضلي قوم ، فقامت و بسرعه حاولت ان تمسك ملابسها ، فكنت انا اسرع فامسكت الملابس و قلت : ممكن ياض يا مودي تخرج و تسبنا شويه، فخرج ، فقلت لها متخفيش يا زينات، لحظه و هرجعلك . وخرجت لاجد مودي جالس في الصاله فقلت : له فين مفاتيح الشقه
قال : اهيه .. قلت : ممكن تنزل تروح دلوقتي و انا بكره هتصل بيك اديك المفاتيح ..، انت طبعا عارف انها تعبانه دلوقتي و ممكن يحصلها حاجه ، عشان كده انا هستني لما تهدي و هخدها اروحها ، و بكره هتصل بيك اديك المفاتيح . قال : ماشي .. و ذهب
دخلت مره اخري للغرفة و جلست علي كرسي في احد الزوايه ، و اخذت انظر لها ، وهي تبكي ، ولا تنظر لي
فقلت : ايه ندمانه؟
لم ترد ، قلت : انا عاوز اعرف سبب واحد يخليكي تعملي كده مع عيل ملهوش لزمه
لم ترد ... قمت نحوها و جلست بجوارها و اخذت راسها و وضعتها علي صدري و قلت لها و انا اقبل راسها : متخفيش مني انا ستر و غطا عليكي، ليه، انا عاوز اعرف ليه
بدأت تشعر بالامان ، وهي تنظر للارض و قالت : انت عارف ان جوزي ميت بقاله 8 سنين، و انا وحيده ، و الشيطان شاطر ، وانا لسه مش كبيره قوي ... هنا قطعته كلامها و انا ارفع بيدي راسها نحو وجهي و قبلتها قبله صغيره من فمها ، اوقفت زبي 100% و بدا ظاهر انه واقف من البنطلون ، و قلت لها : انا موجود يا حبيبتي اديكي اللي انتي عاوزه
ثم بدأت امصمص شفايفها ببطيء ، و لسانها، ثم نزلت علي رقابتها و بدأت بخلع حملات قميص نومها الاحمر عن جسدها ، ثم قلت لها : قومي يا حببتي ، تعالي علي السرير
قالت، وهي بدأت تثار : حامد انت اتجننت ، انت جوز بنتي ، مينفعش
قلت لها : مودي بس اللي ينفع له
قالت و هي تذهب نحو السرير: هو مودي فين ،،؟؟
قلت : مودي ده حتة واد خول ، انا مش عارف انت ازاي كنت بتتناكي له ، متخفيش عليه انا روحته ، و لا تحبي اناديله و افضح دين ابوكم يا مرا يا شرموطه
بدأت بالبكاء مرة اخري ،و لكنها كانت عاريه و ليس علي جسدها سوي السنتيان ، و الكلسون ، مما جعلنا اخلع كل ملابس ، و اجلس بجوارها علي السرير و اتحسس جسمها
وانا اقول لها : زينات، متخلنيش اخرج من شعوري و اغلط غلطه نندم عليها كلنا، انا بصراحه هنيكك دلوقتي، و امسكت بيدها و وضعتها علي زبي الذي كان واقف عن اخره ، و بدأت اخلع عنها السنتيان ، فالتفت لي ، و قالت : حامد .. حااامد
قلت : عيون حامد
قالت : انت زبك سخن قوي، و كبير قوي، انت بتنيك البت المضروبه بنتي ، و بتدخله كله في كسها
!
قلت : ايوه يا زيزي . و اخذت ابوسها في كل جسمها ، ثم خلعت عنها الكلسون ، و بدأت الحس كسها و العب بيد علي بظرها و اليد الاخري علي ثديها الايسر ، فبدأت تتأوه ( اه اه اهه حاااااااااامد لأ ) و استمريت انا في ذلك مده طويله حتي احسست برعشتها الاولي ، فقمت و قبلتها و اخذتها في حضني و انا امصمص لسانها ذات الريق العسلي الطعم و الوردي الرائحه، و قلت : زينات، انا من زمان و انا نفسي انيكك
انا بحبك، و بعدين الجنس ده حاجه مهمه في حياتنا زي الشرب و الاكل و انا عذرك في موضوع الواد مودي ، بس من النهارده انا معاكي يا حببتي ، و يبقي زيتنا في دقيقنا
قالت : صحيح ، انت كنت فين من زمان .. ثم امسكت بزبي و نمت انا علي ظهري ، و قالت لي: زبك مش ممكن ايه العرض ده و الطول ده انا عمري ما شفت زب بالحلاوه دي، و بدأت بمصه، وانا متمتع .. وبعد دقائق من مصها لزبي قمت و القيت بها علي ظهرها و رفعت رجليها بيدى لاعلي و بدأت بفرك زبي علي كسها و علي بظرها و بين شفرتيها ، حتي بدأت تبتل ، و دون سابق انذار ادخلته كله في كسها دفعه واحده فصرخت صرخه ممحونه
وقالت : اهه ههه هه هه كله مره واحده يا مفتري انت عاوز تموتني
فقلت في عقلي انا لازم انيكها الى ان تتعب و لا تستطيع الحراك، و بدأت انيكها بقوه شديده و بسرعه علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثانيه .. ثم طلبت منها الوضع الفرنسي
فادخلت زبي هذه المره ببطيء شديد و هي تتحرك بجسدها بحركات تثيرني اكثر و تثير شهوتي، واخذت انيكها بسرعه و ببطيء و بطريقه غير منظبطه ، مره بسرعه و عشرة مرات ببطيء ، و بدأت افرك فتحت طيزها بأصبع الابهام ثم ادخلت الاصبع ببطيء في طيزها ، و اخذت تصرخ : حااااااامد براحه انت قطعتني من النيك، اه اه اه اه حااااامد
اه اه زبك حلو أوي ... و ظلت تقول ذلك و انا انيك فيها علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثالثه .. فقلت لها ، و انا اخرج زبي من كسها : حمد**** علي السلامه .. فضحكت و قالت : انت مش عاوز تجبهم ولا ايه ، كفايه انا كسي اتهرى من زبك المولع ده و مسكت زبي و اخت تفركه بيدها و انا امصمص لسانها و شفايفها و حلمتي صدرها، و قلت لها : زيزي انا عاوز احطه ورا .. قالت : انا عارفه انك عاوز تنيك كل فتحه في جسمي ، انت هايج قووووي
البت بنتي بتستحمل ده كله في طيزها ازاي؟
قلت : شفتي ازاي هي اشطر منك
قالت : لأ و حياتك عندي ده انا امها ، و هوريك انا ولا هي
ثم نامت علي جنبها و اعطتني طيزها فبللت رأس زبي بريقي ، و بدأت بادخاله ببطىء ، و ساعدتني هي حتي دخل نصفه و بدأت انيكها في طيزها الى ان بدأت الفتحه تحن لزبي، و هي تقول : اه براحه يا حامد زبك سخن أوي، نكني في طيزي بس براحه أوووي
و بدأت انيكها اسرع ، ثم جعلتها تنام علي بطنها و زبي بطيزها ، و بدأت انيكها بسرعه الي ان دخل زبي بكامله بطيزها
قلت : حلو يا حببتي .. عاجبك
قالت : مولعني اه اه انت زبك مخليني اتشحتف و انت حاطه في طيزي اه اه اهه اه اه اهه حااااامد هاتهم جوا طيزي يا حبيبي نزلهم في طيزززيييييي
واخذت انيكها مده طويله ، حتي بدأ زبي بالثوران و الفيضان و انزلت كل ما بي في اعماق طيزها ، و انا وهي نقول في صوت واحد اه اهههههه اه اه اههههه اه اه اههههههه
ثم اخذت اقبلها ، و قلت لها : ايه رايك يا زيزي؟؟
قالت : ده انت مشكله انا عمري ما اتنكت كده في حياتي .. انت مولع يخرب بيت زبك يجنن
قلت : زبي ليكي يا حببتي و قت ما تعوزي .. ده انا اللي كنت هموت ناقص عمر لو مكنتش نكتك، انت مراه حكايه، انت موزا مفيش زيها تاني
لندخل في القصه مباشرة، وبدون مقدمات لاداعي منها ، منذ ان تقدمت لخطبة زوجتي، ومن اول يوم رايت فيه امها ( حماتي ) وانا اشتهيها، اريدها
آه نسيت انا اسمي حامد عمري الان 30 عام متزوج من ست سنوات، عندي ولد و بنت، زوجتي سيدة بيت علي خلق و جميله من كل الجوانب، وانا احبها، و لكن المشكله هي ان امها تشاركها الحب، اي انني احب امها كذلك ( حماتي ) اسمها زينات، امرأة تبلغ حوالي الثامنه و الاربعين، جميلهههههههه جدااااااااا، منذ اول يوم ذهبت فيه لخطبت زوجتي الغاليه، و ما ان وقعت عيني عليها، و انا اشتهيت هذه المرأة، المهم كانت جدا لطيفه معي ايام الخطوبه، وبعد زواجي من بنتها ،،، و بعد زواجي بحوالي خمسة شهور، وانا اقود سيارتي في احد الشوراع، وقت العصر و كان معي احد اصدقائي بجواري، واذ بي اجد حماتي مع احد الشبان، اللذين يسكنون بجوارهم في العمارة المقابله لهم، ينزلون من سيارته، و يصعدون سلالم عمارة
وقفت اراقب، و انا افكر ماذا تفعل حماتي هنا ؟؟ وبسرعه و بدون ان يلاحظ صديقي اي شيء، اوقفت سيارتي في احد جوانب الشارع و قلت له : دقيقه واحده و راجعلك علي طول، و صعدت بسرعه سلالم العماره فوجد المصعد عند الدور الرابع .. فرجعت لسياراتي، و ذهبت مع صديقي ، و فكري مشغول، و بدأت الافكار الشريره تخطر علي رأسي من كل لون و من كل شكل و من كل جانب ،المهم .. اوصلت صدقي لبيته، و رجعت لمنزلي ، و طلبت من زوجتي ان ترتدي ملابس الخروج و تجهز الاولاد ، كي نزور امها و اخواتها و اخوانها، فنحن من وقت لم نزورهم
ذهبنا لهناك فوجدنا اختها الصغيره ، و كذلك اخيها الصغير، فسألت زوجتي عن امها فردوا عليها، ان خالت امنا مريضه فذهبت لزيارتها، التزمت الصمت، وبعد حوالي نصف ساعه جاءت ( حماتي ) و سلمت علينا و علي الاولاد و اخذت تلاعبهم
ثم قلت لها : خير يا طنط سلامت خالتك
فقالت : آه و **** يا حامد دي تعبانه قوي
قلت لها : واجب علينا زيارتها في اقرب فرصه
قالت : انشا**** قريب
ثم استأذنت من الجميع حتي انزل لاجلس علي المقهي حيث ساقابل بعض اصدقائي، نزلت و قد تأكدت 100% انها علي علاقه بذلك الشاب، آه الشاب، و بدأت ارسم خطتي ، وانا احتسي الشاي علي المقهي ، و بدأت بعدها في التنفيذ مباشرة .. نسيت ان اخبركم بأني من عائله كبيره في هذه المنطقه و الكل يعمل لنا الف و الف حساب، وفوق ذلك اني كنت في بداية شبابي متهور و بتاع مشاكل ) و معروف عني في المنطقه باني ( مبرحمش اللي يقع تحت ايدي في خناقه، يعني لازم اعوره فنديت علي النادل و سألته : انت تعرف الواد اللي ساكن في العماره نمره 5 اللي عنده عربيه جولف زرقه
قال : ده مودي يا حامد بيه، في حاجه ؟؟
قلت : ايوه انا عاوزك تناديله دلوقتي حالا
و بعد اقل من 15 دقيقه جاء المدعي ( مودي ) فقلت له اتفضل
جلس علي الكرسي الذي امامي و هو ينظر لي بنظرات تعجب ممزوجه بالقلق، قلت : انت بقي مودي ... ازيك
قال : اهلا يا استاذ حامد .. خير انشاء ****
قلت : خير، انا كنت عاوزك في موضوع مهم جدا ، بس مش هينفع الكلام هنا، ممكن نتمشي شويه
قال و هو مغلوب علي امره : ممكن طبعا
سرنا الي اخر الشارع دون ان الفظ بكلمه واحده، حتي و صلنا لمنطقة قل ان تجد فيها احد ، و فجأة و بدون سابق انذار، مسكته من ياقة قميصه ، و فتحت بيدي الثانيه مطوه، و قلت : بس بقي بكس امك انا هقطعك تلاتين حته هنا اذا مكنتش تعترف بكل حاجه .. و ما ان انهيت اخر حرف ، الا و ( بالمطوه ) علي راسه فجرح جرح ـ مش بطال ـ
و اخذت دمائه تسيل .. قال : انت عاوز مني ايه و انا هعمله
قلت : شاطر عشان معروكش في كل جسمك و اشوه و شك اسمع الكلام و قول حاضر ماشي
قال : ماشي .. انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابعد المطوه دي عني
قلت : انت بتنكها من امتي يا كس امك؟
قال : من حوالي سنتين
قلت : ومين بقي يا كس امك من صحابك عارف الموضوع ده
قال : محدش عارف حاجه
قلت : اذا كنت بتكدب يا ابن الشرموطه .. انت عارف
و ضربته ضربه اخري علي و جهه و لكن بظهر السلاح ، فصرخ وقال : و**** العظيم محدش عارف الموضوع ده من صحابي
قلت : و شقة مين اللي كنتم فيها ؟؟
قال : شقة اختي المسافره امريكيا و مبتجيش اللي كل سنتين مره
قلت : اسمع يا مودي، احنا رجاله و انت عارف موضوع الشرف ده مش سهل و الدم فيه بيبقي كتير، انا عاوزك تتفق معايه اتفاق رجاله
قال : انا تحت امرك بس بدون ضرب
قلت : متخفش و ادي المطوه اهيه ، وأغلقت المطوه و وضعتها في جيبي انت هتقابلها امتي، قال : معرفش ، هي لما بيكون عندها فرصه تقابلني بتتصل بيه
قلت : حلو اوي ، انا عاوزك اول ما تتفق معها علي معاد تتصل وتقولي علي طول ، و تخذها و تروحوا علي الشقه و تسيب باب الشقه مفتوح ، والباقي علي انا ... ماشي يا مودي
قال : ماشي يا استاذ حامد
قلت : متزعلش يا مودي ، انت فاهم الموضوع ده موضوع شرف و مش سهل ، و بعدين العيب مش عليك انت العيب عليها هي
و جلست ثلاثة ايام و انا انتظر مكالمة مودي، و في الايام الثلاثه، وانا غير مصدق اني سانال منها ( حماتي ) ( زينات ) اه و اه و الف اه، كم انا تمنيت ذلك، المهم في اليوم الثالث اتصل بي مودي : ايوه يا استاذ حامد اليوم الساعه الرابعة العصر . قلت له : اوعه تكون حست بحاجه يا مودي قال : عيب يا استاذ حامد، انا عاوز اخلص من الموضوع ده بدون مشاكل، قلت له: متخفش يا مودي مفيش مشاكل، انا عاوز امسكم متلبسين ، و اخدها و امشي عالطول . اتفقنا يا مودي
قال : اتفقنا
قلت : هي الشقه نمره كام
قال : نمره 42
قلت : شكرا
اه الان الساعه الواحده و النصف ظهرا ... مر الوقت دهرا ، و قبل الموعد بحوالي 20 دقيقه تحركت و اوقف سيارتي في مكان خفي غير ملحوظ ، و لكن يمكنني منه ان اشاهد كل من يصعد الي العماره، و بعد قليل من الانتظار صعدت هي و مودي، فانتظرت خمس دقائق و بدأت في صعود العماره علي السلالم ببطيء كي اصل و هم في متلبسين ، وصلت ، و وجد رقم الشقه ففتحت الباب ببطيء .. و اغلقته و رايء
و سمعت صوتها يخرج من احد الغرف و هي تقول : مالك يا واد يا مودي زبرك مش راضي يقف ليه، ايه يا واد يا علق عاوزني امصهولك
و فترة من الصمت غيمت علي المكان .. تحركت ببطيء و نظرت فوجتها بقميص نوم احمر يظهر كل معالم هذا الجسد الذي حلمت به ايام و ايام
و هي ممسكه بزب مودي الذي قطعت منه الحياه و تمصه له . هنا و في هذا التوقيت دخلت و انا اركل مودي ، و اقول : **** **** يا ست زينات ، ايه اللي انا شايفه و سامعه ده
اغمي عليها من المفاجئه، مودي : ايه ماتت
قلت : لأ متخفش روح هات شوية مايه بسرعه
جلست بجوارها علي الارض و انا اتحسس جسدها، جاء مودي بالماء فاخذت القاروره منه و سكبت الماء علي راسها و وجهها ، بدأت تفوق ، فقلت : اتفضلي قوم ، فقامت و بسرعه حاولت ان تمسك ملابسها ، فكنت انا اسرع فامسكت الملابس و قلت : ممكن ياض يا مودي تخرج و تسبنا شويه، فخرج ، فقلت لها متخفيش يا زينات، لحظه و هرجعلك . وخرجت لاجد مودي جالس في الصاله فقلت : له فين مفاتيح الشقه
قال : اهيه .. قلت : ممكن تنزل تروح دلوقتي و انا بكره هتصل بيك اديك المفاتيح ..، انت طبعا عارف انها تعبانه دلوقتي و ممكن يحصلها حاجه ، عشان كده انا هستني لما تهدي و هخدها اروحها ، و بكره هتصل بيك اديك المفاتيح . قال : ماشي .. و ذهب
دخلت مره اخري للغرفة و جلست علي كرسي في احد الزوايه ، و اخذت انظر لها ، وهي تبكي ، ولا تنظر لي
فقلت : ايه ندمانه؟
لم ترد ، قلت : انا عاوز اعرف سبب واحد يخليكي تعملي كده مع عيل ملهوش لزمه
لم ترد ... قمت نحوها و جلست بجوارها و اخذت راسها و وضعتها علي صدري و قلت لها و انا اقبل راسها : متخفيش مني انا ستر و غطا عليكي، ليه، انا عاوز اعرف ليه
بدأت تشعر بالامان ، وهي تنظر للارض و قالت : انت عارف ان جوزي ميت بقاله 8 سنين، و انا وحيده ، و الشيطان شاطر ، وانا لسه مش كبيره قوي ... هنا قطعته كلامها و انا ارفع بيدي راسها نحو وجهي و قبلتها قبله صغيره من فمها ، اوقفت زبي 100% و بدا ظاهر انه واقف من البنطلون ، و قلت لها : انا موجود يا حبيبتي اديكي اللي انتي عاوزه
ثم بدأت امصمص شفايفها ببطيء ، و لسانها، ثم نزلت علي رقابتها و بدأت بخلع حملات قميص نومها الاحمر عن جسدها ، ثم قلت لها : قومي يا حببتي ، تعالي علي السرير
قالت، وهي بدأت تثار : حامد انت اتجننت ، انت جوز بنتي ، مينفعش
قلت لها : مودي بس اللي ينفع له
قالت و هي تذهب نحو السرير: هو مودي فين ،،؟؟
قلت : مودي ده حتة واد خول ، انا مش عارف انت ازاي كنت بتتناكي له ، متخفيش عليه انا روحته ، و لا تحبي اناديله و افضح دين ابوكم يا مرا يا شرموطه
بدأت بالبكاء مرة اخري ،و لكنها كانت عاريه و ليس علي جسدها سوي السنتيان ، و الكلسون ، مما جعلنا اخلع كل ملابس ، و اجلس بجوارها علي السرير و اتحسس جسمها
وانا اقول لها : زينات، متخلنيش اخرج من شعوري و اغلط غلطه نندم عليها كلنا، انا بصراحه هنيكك دلوقتي، و امسكت بيدها و وضعتها علي زبي الذي كان واقف عن اخره ، و بدأت اخلع عنها السنتيان ، فالتفت لي ، و قالت : حامد .. حااامد
قلت : عيون حامد
قالت : انت زبك سخن قوي، و كبير قوي، انت بتنيك البت المضروبه بنتي ، و بتدخله كله في كسها
!
قلت : ايوه يا زيزي . و اخذت ابوسها في كل جسمها ، ثم خلعت عنها الكلسون ، و بدأت الحس كسها و العب بيد علي بظرها و اليد الاخري علي ثديها الايسر ، فبدأت تتأوه ( اه اه اهه حاااااااااامد لأ ) و استمريت انا في ذلك مده طويله حتي احسست برعشتها الاولي ، فقمت و قبلتها و اخذتها في حضني و انا امصمص لسانها ذات الريق العسلي الطعم و الوردي الرائحه، و قلت : زينات، انا من زمان و انا نفسي انيكك
انا بحبك، و بعدين الجنس ده حاجه مهمه في حياتنا زي الشرب و الاكل و انا عذرك في موضوع الواد مودي ، بس من النهارده انا معاكي يا حببتي ، و يبقي زيتنا في دقيقنا
قالت : صحيح ، انت كنت فين من زمان .. ثم امسكت بزبي و نمت انا علي ظهري ، و قالت لي: زبك مش ممكن ايه العرض ده و الطول ده انا عمري ما شفت زب بالحلاوه دي، و بدأت بمصه، وانا متمتع .. وبعد دقائق من مصها لزبي قمت و القيت بها علي ظهرها و رفعت رجليها بيدى لاعلي و بدأت بفرك زبي علي كسها و علي بظرها و بين شفرتيها ، حتي بدأت تبتل ، و دون سابق انذار ادخلته كله في كسها دفعه واحده فصرخت صرخه ممحونه
وقالت : اهه ههه هه هه كله مره واحده يا مفتري انت عاوز تموتني
فقلت في عقلي انا لازم انيكها الى ان تتعب و لا تستطيع الحراك، و بدأت انيكها بقوه شديده و بسرعه علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثانيه .. ثم طلبت منها الوضع الفرنسي
فادخلت زبي هذه المره ببطيء شديد و هي تتحرك بجسدها بحركات تثيرني اكثر و تثير شهوتي، واخذت انيكها بسرعه و ببطيء و بطريقه غير منظبطه ، مره بسرعه و عشرة مرات ببطيء ، و بدأت افرك فتحت طيزها بأصبع الابهام ثم ادخلت الاصبع ببطيء في طيزها ، و اخذت تصرخ : حااااااامد براحه انت قطعتني من النيك، اه اه اه اه حااااامد
اه اه زبك حلو أوي ... و ظلت تقول ذلك و انا انيك فيها علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثالثه .. فقلت لها ، و انا اخرج زبي من كسها : حمد**** علي السلامه .. فضحكت و قالت : انت مش عاوز تجبهم ولا ايه ، كفايه انا كسي اتهرى من زبك المولع ده و مسكت زبي و اخت تفركه بيدها و انا امصمص لسانها و شفايفها و حلمتي صدرها، و قلت لها : زيزي انا عاوز احطه ورا .. قالت : انا عارفه انك عاوز تنيك كل فتحه في جسمي ، انت هايج قووووي
البت بنتي بتستحمل ده كله في طيزها ازاي؟
قلت : شفتي ازاي هي اشطر منك
قالت : لأ و حياتك عندي ده انا امها ، و هوريك انا ولا هي
ثم نامت علي جنبها و اعطتني طيزها فبللت رأس زبي بريقي ، و بدأت بادخاله ببطىء ، و ساعدتني هي حتي دخل نصفه و بدأت انيكها في طيزها الى ان بدأت الفتحه تحن لزبي، و هي تقول : اه براحه يا حامد زبك سخن أوي، نكني في طيزي بس براحه أوووي
و بدأت انيكها اسرع ، ثم جعلتها تنام علي بطنها و زبي بطيزها ، و بدأت انيكها بسرعه الي ان دخل زبي بكامله بطيزها
قلت : حلو يا حببتي .. عاجبك
قالت : مولعني اه اه انت زبك مخليني اتشحتف و انت حاطه في طيزي اه اه اهه اه اه اهه حااااامد هاتهم جوا طيزي يا حبيبي نزلهم في طيزززيييييي
واخذت انيكها مده طويله ، حتي بدأ زبي بالثوران و الفيضان و انزلت كل ما بي في اعماق طيزها ، و انا وهي نقول في صوت واحد اه اهههههه اه اه اههههه اه اه اههههههه
ثم اخذت اقبلها ، و قلت لها : ايه رايك يا زيزي؟؟
قالت : ده انت مشكله انا عمري ما اتنكت كده في حياتي .. انت مولع يخرب بيت زبك يجنن
قلت : زبي ليكي يا حببتي و قت ما تعوزي .. ده انا اللي كنت هموت ناقص عمر لو مكنتش نكتك، انت مراه حكايه، انت موزا مفيش زيها تاني
قصه امينه
بنت خليجيه في ثالث ثانوي حياتها تعيشها للجنس فقط
البنت تقول :-
انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه ..
عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي ..
كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني
ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق
اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص
رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه ..
وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذكرته لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه
سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذكرتي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا
كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات
دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح ... اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني ..
سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني ..
وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته
ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير
قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد
لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه
بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل
كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه
بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره
اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه
نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة ..
فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه
طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب
المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري
ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك
ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه .
بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي
هذه القصه اتمنى تعجبكم
البنت تقول :-
انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه ..
عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي ..
كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني
ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق
اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص
رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه ..
وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذكرته لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه
سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذكرتي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا
كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات
دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح ... اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني ..
سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني ..
وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته
ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير
قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد
لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه
بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل
كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه
بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره
اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه
نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة ..
فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه
طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب
المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري
ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك
ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه .
بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي
هذه القصه اتمنى تعجبكم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)